"مواسم الريح" للأمين السعيدي رواية الإعترافات والبحث في أعماق الذات البشرية
تاريخ النشر : 21:15 - 2025/09/13
يسافر الروائي الأمين السعيدي في أعماق الذات البشرية، يسبر الاغوار طالبا للحقيقة، حقيقة الانسان بين صراع ثنائية الخير والشر، التحرر التام وتراكم العقد، الفرد بماهو كائن يحاول ترويض النفس في صراعها بين الشهوات وسلطة العقل، او الانا والانا الاعلى بمنطق فرويد او جورج طرابيشي...
يعيدنا الأمين السعيدي في روايته "مواسم الريح" الى فكرة المثقف العضوي الذي يحمل هموم مجتمعه فيسعى الى التغيير وتخليص الجماعة من الجهل والحقد...
يقارن السعيدي في روايته بين المجتمعات فيقف على أسباب تميز بعضها على البعض الآخر بأسلوب ادبي يطغى عليه الفن والتجديد في اللغة واستنطاق القارئ، يضع السعيدي في هذه الرواية فواصل وحدود بين المثقف الحقيقي والفرد المكتظ بالمعارف يستعرضها من اجل اعتراف المجتمع بثقافته، تغوص الرواية في بنية العقل البشري وتفضح السياسات التي لا تحترم الانسان ككائن حر و واع و مفكر...
رواية "مواسم الريح" هي مغامرة في المسكوت عنه والمنسي تماما
ستصدر في الاسابيع القليلة القادمة في ثنايا مسيرة ثورة اسلوبية ولغوية لروائي عد احد أهم الروائيين في القرن الواحد والعشرين
وهي المنجز السادس للأمين السعيدي بعد رواياته:
- ضجيج العميان
-المنفى الأخير
- ظل الشوك
- مدينة النساء
- أحبها بلا ذاكرة
وستصدر له قريبا رواية أخرى الى جانب "مواسم الريح" إختار لها عنوان "شارع السعادة"
ترجمت روايات الأمين السعيدي الى لغات عديدة وتدرس بعديد الجامعات.

يسافر الروائي الأمين السعيدي في أعماق الذات البشرية، يسبر الاغوار طالبا للحقيقة، حقيقة الانسان بين صراع ثنائية الخير والشر، التحرر التام وتراكم العقد، الفرد بماهو كائن يحاول ترويض النفس في صراعها بين الشهوات وسلطة العقل، او الانا والانا الاعلى بمنطق فرويد او جورج طرابيشي...
يعيدنا الأمين السعيدي في روايته "مواسم الريح" الى فكرة المثقف العضوي الذي يحمل هموم مجتمعه فيسعى الى التغيير وتخليص الجماعة من الجهل والحقد...
يقارن السعيدي في روايته بين المجتمعات فيقف على أسباب تميز بعضها على البعض الآخر بأسلوب ادبي يطغى عليه الفن والتجديد في اللغة واستنطاق القارئ، يضع السعيدي في هذه الرواية فواصل وحدود بين المثقف الحقيقي والفرد المكتظ بالمعارف يستعرضها من اجل اعتراف المجتمع بثقافته، تغوص الرواية في بنية العقل البشري وتفضح السياسات التي لا تحترم الانسان ككائن حر و واع و مفكر...
رواية "مواسم الريح" هي مغامرة في المسكوت عنه والمنسي تماما
ستصدر في الاسابيع القليلة القادمة في ثنايا مسيرة ثورة اسلوبية ولغوية لروائي عد احد أهم الروائيين في القرن الواحد والعشرين
وهي المنجز السادس للأمين السعيدي بعد رواياته:
- ضجيج العميان
-المنفى الأخير
- ظل الشوك
- مدينة النساء
- أحبها بلا ذاكرة
وستصدر له قريبا رواية أخرى الى جانب "مواسم الريح" إختار لها عنوان "شارع السعادة"
ترجمت روايات الأمين السعيدي الى لغات عديدة وتدرس بعديد الجامعات.