معادلة النجاة والانتصار في الحرب على كورونا هي صفر عدوى
تاريخ النشر : 15:18 - 2020/03/16
على عائلات الضحايا المساهمة في إيصال الرسائل الضرورية لعموم الشعب التونسي حتى ينجح في الصمود والمقاومة والانتصار.
ان المهمة المركزية للمجتمع التونسي اليوم ولكل العائلات التونسية هي احباط أي محاولة لخلق حواضن عائلية لكورونا. وهذا هو الحل الوحيد لمنع ظهور بؤر عدوى وبالتالي صناعة الوفايات لنقص أو استحالة العناية الطبية اللازمة.
الحرب على متمردي الجهالة انتصار لحكمة العاطفة الإنسانية الجماعية وانتصار على الجهل المتغطرس المنتشر غصبا ضد إرادة الغالبية الساحقة.
العزل الصحي الذاتي لا يعول عليه. ولا فائدة الآن من الحديث عن الدولة والعزل الطبي. ولذا نقترح القواعد السلوكية العقلانية والاخلاقية الخمس التالية للمساعدة على صنع الحكمة العملية والعلمية الجماعية المناسبة للحالة الطارئة الواقعية والموضوعية التي نحن بصددها:
1-من لا يتفادى الإصابة وقائيا لن ينفعه انعدام العلاج.
2-من لم يرشده عقله ليصبر وينتصر لا يحق له لوم القدر.
3-من لا يصيب نفسه ولا يصيب أحدا بالعدوى كمن احيا الناس جميعا.
4- ما لا يعزل طوعا يعزل قسرا.
5- لا سلطة للوباء على شعب عاقل ولا تاج للجهل على رؤوس العقلاء.

على عائلات الضحايا المساهمة في إيصال الرسائل الضرورية لعموم الشعب التونسي حتى ينجح في الصمود والمقاومة والانتصار.
ان المهمة المركزية للمجتمع التونسي اليوم ولكل العائلات التونسية هي احباط أي محاولة لخلق حواضن عائلية لكورونا. وهذا هو الحل الوحيد لمنع ظهور بؤر عدوى وبالتالي صناعة الوفايات لنقص أو استحالة العناية الطبية اللازمة.
الحرب على متمردي الجهالة انتصار لحكمة العاطفة الإنسانية الجماعية وانتصار على الجهل المتغطرس المنتشر غصبا ضد إرادة الغالبية الساحقة.
العزل الصحي الذاتي لا يعول عليه. ولا فائدة الآن من الحديث عن الدولة والعزل الطبي. ولذا نقترح القواعد السلوكية العقلانية والاخلاقية الخمس التالية للمساعدة على صنع الحكمة العملية والعلمية الجماعية المناسبة للحالة الطارئة الواقعية والموضوعية التي نحن بصددها:
1-من لا يتفادى الإصابة وقائيا لن ينفعه انعدام العلاج.
2-من لم يرشده عقله ليصبر وينتصر لا يحق له لوم القدر.
3-من لا يصيب نفسه ولا يصيب أحدا بالعدوى كمن احيا الناس جميعا.
4- ما لا يعزل طوعا يعزل قسرا.
5- لا سلطة للوباء على شعب عاقل ولا تاج للجهل على رؤوس العقلاء.