لغة التهدئة ..كيف نفهم الأطفال بدل أن نُسكتهم؟
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/23
في زحمة الحياة، حيث تتسارع اللحظات وتضجّ الشاشات بالأخبار والإشعارات، غالبًا ما ننسى أن الأطفال، الصغار بسنهم، يحملون عالماً داخلياً لا يقل تعقيدًا عن عالم الكبار. يمرّون بتقلبات، بخوف لا يعرفون اسمه، وبغضب لا يعرفون مصدره. في عيونهم دمعة، وفي أصواتهم رجفة، وفي قلوبهم حاجة ملحّة: أن يُفهموا، لا أن ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/23
في زحمة الحياة، حيث تتسارع اللحظات وتضجّ الشاشات بالأخبار والإشعارات، غالبًا ما ننسى أن الأطفال، الصغار بسنهم، يحملون عالماً داخلياً لا يقل تعقيدًا عن عالم الكبار. يمرّون بتقلبات، بخوف لا يعرفون اسمه، وبغضب لا يعرفون مصدره. في عيونهم دمعة، وفي أصواتهم رجفة، وفي قلوبهم حاجة ملحّة: أن يُفهموا، لا أن ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/23