لغة التهدئة ..كيف نفهم الأطفال بدل أن نُسكتهم؟

لغة التهدئة ..كيف نفهم الأطفال بدل أن نُسكتهم؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/23


في زحمة الحياة، حيث تتسارع اللحظات وتضجّ الشاشات بالأخبار والإشعارات، غالبًا ما ننسى أن الأطفال، الصغار بسنهم، يحملون عالماً داخلياً لا يقل تعقيدًا عن عالم الكبار. يمرّون بتقلبات، بخوف لا يعرفون اسمه، وبغضب لا يعرفون مصدره. في عيونهم دمعة، وفي أصواتهم رجفة، وفي قلوبهم حاجة ملحّة: أن يُفهموا، لا أن ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/23

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تنظم المكتبة الجهوية بتوزر النسخة الرابعة للمهرجان الوطني “كتاب على الحدود” بكل من معتمدية  حزوة
07:00 - 2025/12/23
فجّرت الدعوة إلى حصص تدارك استثنائية خلال العطلة ، خلافًا حادًا بين وزارة التربية وجامعة التعليم
07:00 - 2025/12/23
في زمنٍ تتسارع فيه التحوّلات الاجتماعية وتتشابك فيه الظواهر بين ما هو سلوكي ونفسي وتربوي، برز اسم
07:00 - 2025/12/23
أعلنت مصالح المندوبية الجهوية للتنمية الفلاحيّة بالمهدية أن نسبة تقدّم عمليات جني الزيتون بولاية
07:00 - 2025/12/23
أجمع المختصون على أهمية وفوائد مطالعة القصص الورقية للأطفل إلا أنها تشهد عزوفا وركودا لعدة أسباب
07:00 - 2025/12/23