قصيدة مُهداةٌ لبلدي الثاني تونس

قصيدة مُهداةٌ لبلدي الثاني تونس

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/05/08


شعر: د. عبدالله الخضير ــ السعوديّة ألتفُّ حَوْلـي فـــــي زوايــا الغــارِ مُتـــدثِّـــراً بعبــاءةِ التّـــذكـارِ أمضي إلى الوحـي البعيــدِ بآيــةٍ تَهدي بقايا الرّوحِ في الأسحـارِ فــــإذا تبتّـــلَ خــاطري فـي هَــدأةٍ أسمعتُ أذنـــيْ هـاجـسَ الأذكارِ ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/05/08

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في العاصمة كثيرا ما تأسرني الذكريات تحيط بي في كل مكان ولا تتركني أتنعّم بلمسات الحاضر وهمساته بل
07:00 - 2025/05/08
قال و هو ينفض آخر نبرة علقت بذقنه:  سأغيّر الحذاء في المرّة القادمة..
07:00 - 2025/05/08
ينقصنا حديث آخر الليل  والرمان الذي بطعم الخريف  والجبن الذي تعده أمي 
07:00 - 2025/05/08
أسدل  المهرجان  الدّولي لربيع الفنون  بالقيروان الستار على  دورة ناجحة  بمدينة قالت جميلة الماجري
07:00 - 2025/05/08
شكّل الإعلام الثّقافي محور التناول بالتحليل والنّقاش في «المجلس الثّقافي»  الذي انتظم  ببيت الشّع
07:00 - 2025/05/08
صحا وطني على جراح عدّة أو قل هو مثخن بجراح قديمة وحديثه لا تندمل ، نشاهد انحداره بقوّة نحو هاوية
07:00 - 2025/05/08