قراءة في ….(زمن الكلام الأخير) لفاتن الكشو 1\3كلام…. ليس الأخير ! | جريدة الشروق التونسية

10:40 - 2025/11/21قليبية: العثور على جثة مفقود داخل بئر في ضيعة فلاحية‎
00:42 - 2025/11/21المنتدى المتوسطي للذكاء الاصطناعي: خطوة لتعزيز التعاون الإقليمي وبناء ريادة تكنولوجية في المنطقة
00:34 - 2025/11/21وزير التربية : الإصلاح التربوي في تونس سيقوده المجلس الأعلى للتربية
00:11 - 2025/11/21وزير التربية: تقدم أشغال حائط معهد المزونة واستكمال مشاريع في 682 مؤسسة
22:21 - 2025/11/20عراقجي: ترامب عرض على خامنئي خيارين "الحرب أو التفاوض المباشر"
22:12 - 2025/11/20نواب المجلس الوطني للجهات والاقاليم ينتقدون تدهور البنية التحتية للمؤسسات التربوية
21:26 - 2025/11/20وافق على خفض راتبه.. نجم الأهلي السعودي يضحي من أجل الرحيل
21:00 - 2025/11/20إيران: الوكالة الذرية خرقت التزاماتها واتفاق القاهرة بات بلا قيمة
20:30 - 2025/11/20عقد إسرائيلي بمليارات الدولارات لتوسيع إنتاج "القبة الحديدية"
20:02 - 2025/11/20تسليم 4 سيارات إسعاف صنف "أ" لفائدة المستشفى الجامعي بمدنين و3 مستشفيات جهوية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/21

يعتبر تعدد الرواة في رواية واحدة ظاهرة جديدة في تقنية الكتابة السردية ولعله من أبرز مميزات رواية (زمن الكلام الأخير ) للكاتبة فاتن الكشو الصادرة عن دار زينب للنشر في أكثر من 270 صفحة من الحجم المتوسط وفي شكل أنيق وقد احتوى الغلاف على لوحة للفنان الرسام العراقي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/21

بقلم الشاعر عمر دغرير

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

ثقافة و فنّ

المعهد العالي لتاريخ تونس المعاصر: عدد جديد من "روافد "

صدر منذ أيام العدد التاسع والعشرين من المجلة المحكمة التي يصدرها المعهد العالي لتاريخ تونس المعاص

13:22 - 2025/11/20

ثقافة و فنّ

بهدوء: التعليــم في زمن الفضيحة الرقمية

07:00 - 2025/11/20

ثقافة و فنّ

شيء من الأدب: خلود الكتب

منذ أكثر من ثلاثين سنة، وتحديدا منذ سنة 1994، بدأتُ أسجّل في كرّاس خاصّ ما أقرأه من كتب قراءة كام

07:00 - 2025/11/20

ثقافة و فنّ

محمد بوحوش يكتب: بيان القطيعة شعرا

قال لي صديقي المُبضْحِكُ ( الجامع بين الضّحك والبكاء): «لا تلتفتْ إلى الوراء.

07:00 - 2025/11/20

ثقافة و فنّ

وفاة الأديب والمفكر الشاذلــــــي الساكـــــر .. كل قامة فكرية ترحل ... خسارة

«أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك..

07:00 - 2025/11/20

ثقافة و فنّ

وجوه الحبّ الأخرى

يُعرّف الفيلسوف باروخ سبينوزا الحب في كتابه «الأخلاق» بأنه «سرور يصاحبه فكرة علة خارجية»، أي أنه

07:00 - 2025/11/20

ثقافة و فنّ

الشاذلي الساكر ... سيرة الفكر وسؤال الإنسان

في صباح الحادي عشر من نوفمبر 2025، ودّعت الثقافة التونسية والعربية أحد أعمدتها الفكرية، الكاتب وا

07:00 - 2025/11/20

ثقافة و فنّ

الذّهب الأخضر

07:00 - 2025/11/20

جميع الحقوق © محفوظة لدار الأنوار
و يحظر نشر أو توزيع أو طبع أي مادة دون إذن مسبق من جريدة الشروق