في ندوة الزيتونة لمقاومة التطبيع: اللاءات الأربع.. لا للاحتلال، لا للمجازر، لا للتهجير، لا للتطبيع
تاريخ النشر : 21:34 - 2023/10/26
عاشت ولاية القيروان اليوم الخميس 26 أكتوبر 2023 على إيقاع ندوة اللاءات الأربع: لا للاحتلال الإسرائيلي... لا للمجازر الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني الأعزل... لا للتهجير... لا للتطبيع التي نظمتها جامعة الزيتونة بالتعاون مع وزارة الشؤون الدينية وولاية القيروان.
وقد أشرف على افتتاح هذه التظاهرة الدكتور هائل الفاهوم سفير فلسطين الذي أشاد بموقف السيد رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد في دعم الشعب الفلسطيني ومقاومة التطبيع الذي يعد على حد قوله إذلالا للفلسطينيين وتعميقا لسياسة الإسرائليين الرامية إلى مزيد استعبادهم.
وأكد السيد الشاذلي الجهيناوي المعتمد الأول بولاية القيروان على أن تونس تظل خير سند للقضية الفلسطينية العادلة. وبينما نوه الدكتور محمد الحبيب العلاني مدير المعهد العالي للعلوم الإسلامية بالمد التضامني الكبير للمسلمين في مختلف أنحاء العالم من أجل الدفاع عن الأبرياء وعن المواطنين العزل الذين سحقتهم آله الحرب الإسرائيلية فإن الدكتور الصحبي بن منصور المنسق العام للندوة قد ثمن شجاعة أبطال المقاومة الفلسطينية في كسر عنجهية الجيش الإسرائيلي والذود عن شرف الأمة العربية الإسلامية التي حاول الصهاينة إضعافها ونشر ثقافة اليأس والخذلان فيها وتخديرها بمعاهدات التطبيع تمهيدا لقبْر القضية الفلسطينية التي تمثل قضية الأمة جمعاء.
ودعت الدكتورة منجية السوايحي رئيسة مركز الزيتونة العالمي للسلام وحوار الحضارات المجتمع المدني الحر إلى التحرك من أجل وقف الجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني وعصابات المستوطنيين ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
ومن جهته شدد الدكتور الطاهر قرفال رئيس جامعة القيروان على أن قدر الفلسطينيين اليوم مواصلة المقاومة في كنف دعم عربي وإسلامي واسع رغم خذلان العالم الغربي لحق الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة والاستقلال.
وقد شهدت هذه التظاهرة تقديم محاضرات من قبل كل من الدكتور محمد الشتيوي والدكتور حمودة بن مصباح والأستاذ الطيب الغزي والأستاذ منذر العلاني، تم خلالها تسليط الضوء على نُصرة التونسيين شعبا وقيادة للشعب الفلسطيني البطل الذي يواجه هذه الأيام مجازر إبادة جماعية رهيبة، وكذلك فضح الصمت المريب للمجتمع الدولي وانحياز الغرب للكيان الإسرائيلي حتى يكون شوكة في ظهر الأمة العربية الإسلامية.

عاشت ولاية القيروان اليوم الخميس 26 أكتوبر 2023 على إيقاع ندوة اللاءات الأربع: لا للاحتلال الإسرائيلي... لا للمجازر الإسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني الأعزل... لا للتهجير... لا للتطبيع التي نظمتها جامعة الزيتونة بالتعاون مع وزارة الشؤون الدينية وولاية القيروان.
وقد أشرف على افتتاح هذه التظاهرة الدكتور هائل الفاهوم سفير فلسطين الذي أشاد بموقف السيد رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد في دعم الشعب الفلسطيني ومقاومة التطبيع الذي يعد على حد قوله إذلالا للفلسطينيين وتعميقا لسياسة الإسرائليين الرامية إلى مزيد استعبادهم.
وأكد السيد الشاذلي الجهيناوي المعتمد الأول بولاية القيروان على أن تونس تظل خير سند للقضية الفلسطينية العادلة. وبينما نوه الدكتور محمد الحبيب العلاني مدير المعهد العالي للعلوم الإسلامية بالمد التضامني الكبير للمسلمين في مختلف أنحاء العالم من أجل الدفاع عن الأبرياء وعن المواطنين العزل الذين سحقتهم آله الحرب الإسرائيلية فإن الدكتور الصحبي بن منصور المنسق العام للندوة قد ثمن شجاعة أبطال المقاومة الفلسطينية في كسر عنجهية الجيش الإسرائيلي والذود عن شرف الأمة العربية الإسلامية التي حاول الصهاينة إضعافها ونشر ثقافة اليأس والخذلان فيها وتخديرها بمعاهدات التطبيع تمهيدا لقبْر القضية الفلسطينية التي تمثل قضية الأمة جمعاء.
ودعت الدكتورة منجية السوايحي رئيسة مركز الزيتونة العالمي للسلام وحوار الحضارات المجتمع المدني الحر إلى التحرك من أجل وقف الجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني وعصابات المستوطنيين ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
ومن جهته شدد الدكتور الطاهر قرفال رئيس جامعة القيروان على أن قدر الفلسطينيين اليوم مواصلة المقاومة في كنف دعم عربي وإسلامي واسع رغم خذلان العالم الغربي لحق الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة والاستقلال.
وقد شهدت هذه التظاهرة تقديم محاضرات من قبل كل من الدكتور محمد الشتيوي والدكتور حمودة بن مصباح والأستاذ الطيب الغزي والأستاذ منذر العلاني، تم خلالها تسليط الضوء على نُصرة التونسيين شعبا وقيادة للشعب الفلسطيني البطل الذي يواجه هذه الأيام مجازر إبادة جماعية رهيبة، وكذلك فضح الصمت المريب للمجتمع الدولي وانحياز الغرب للكيان الإسرائيلي حتى يكون شوكة في ظهر الأمة العربية الإسلامية.