في عيدهن: تواصل مشروع نساء عاملات في الفلاحة فاعلات وقياديات في جهاتهن "
تاريخ النشر : 20:43 - 2024/08/13
بمناسبة عيد المرأة، تواصل جمعية المرأة الريفية بجندوبة فعاليات مشروعها نسيج تحت شعار " نساء عاملات في الفلاحة فاعلات و قياديات في جهاتهن " و هو امتداد لمشروع " المرأة العاملة في القطاع الفلاحي بين الواقع و التحديات " . وتنفذ هذا المشروع منظمة الديمقراطية الدولية CEFA بتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID .
وتم الإعلان عن انطلاق المشروع الذي يمتد لمدة 07 أشهر خلال سنة 2024 عبر دورة تدريبية تم خلالها التعرف على التشخيص والتحديات ومشكلات الوضع الصعب للمرأة الريفية العاملة في القطاع الفلاحي والمشاركة في حلول للقضايا الهامة وتعزيز قدرات المرأة ومعالجة مسألة عدم المساواة التي تأثر على النساء العاملات في القطاع الفلاحي وذلك بهدف تعزيز بنية العمل الأكثر أمانا والتغيير الإيجابي.
و يتضمن المشروع عدد من الأنشطة كانت البداية بافتتاح المشروع و تلخيص الأولويات و تعرف أسباب و تحديات عزوف المرأة العاملة في القطاع الفلاحي عن المشاركة في الحياة العامة .
كما يشمل إحدى أنشطة المشروع صورة المرأة العاملة في القطاع الفلاحي في وسائل الإعلام المحلية و الجهوية و الوطنية و كيفية التعامل معها في المحتوى الإعلامي .
كما يتطرق إحدى الأنشطة إلى تعرف دور الأسرة في تشجيع النساء العاملات على الانخراط في الحياة العامة و تشجيع الجمعيات النسوية على التواصل الجيد مع النساء و دمجهن في الحياة العامة و ايجاد حلول مجدية لتحسين دمج النساء العاملات في القطاع الفلاحي في الأنشطة الثقافية و الوطنية .
ويختم المشروع بعرض نتائج الأنشطة المحددة و اقتراح التوصيات.
و كان لأعضاء الجمعية و بمناسبة عيد المرأة لقاء مع النساء العاملات في القطاع الفلاحي بدار الشباب ورغش من معتمدية غار الدماء تعرفن من خلال على حقوقهن و ما يمثلنه من دور ريادي هام اقتصاديا و اجتماعيا و قد آن الأوان ليصبحن شريكات مشاركات في الشأن العام بما يقيم الدليل على قدرتهن في صناعة القرار و المشاركة الفاعلة و التغيير السلوكي نحو الأفضل .
وقد تم بالمناسبة تكريم عدد من النساء العاملات في القطاع الفلاحي في عيدهن.

بمناسبة عيد المرأة، تواصل جمعية المرأة الريفية بجندوبة فعاليات مشروعها نسيج تحت شعار " نساء عاملات في الفلاحة فاعلات و قياديات في جهاتهن " و هو امتداد لمشروع " المرأة العاملة في القطاع الفلاحي بين الواقع و التحديات " . وتنفذ هذا المشروع منظمة الديمقراطية الدولية CEFA بتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID .
وتم الإعلان عن انطلاق المشروع الذي يمتد لمدة 07 أشهر خلال سنة 2024 عبر دورة تدريبية تم خلالها التعرف على التشخيص والتحديات ومشكلات الوضع الصعب للمرأة الريفية العاملة في القطاع الفلاحي والمشاركة في حلول للقضايا الهامة وتعزيز قدرات المرأة ومعالجة مسألة عدم المساواة التي تأثر على النساء العاملات في القطاع الفلاحي وذلك بهدف تعزيز بنية العمل الأكثر أمانا والتغيير الإيجابي.
و يتضمن المشروع عدد من الأنشطة كانت البداية بافتتاح المشروع و تلخيص الأولويات و تعرف أسباب و تحديات عزوف المرأة العاملة في القطاع الفلاحي عن المشاركة في الحياة العامة .
كما يشمل إحدى أنشطة المشروع صورة المرأة العاملة في القطاع الفلاحي في وسائل الإعلام المحلية و الجهوية و الوطنية و كيفية التعامل معها في المحتوى الإعلامي .
كما يتطرق إحدى الأنشطة إلى تعرف دور الأسرة في تشجيع النساء العاملات على الانخراط في الحياة العامة و تشجيع الجمعيات النسوية على التواصل الجيد مع النساء و دمجهن في الحياة العامة و ايجاد حلول مجدية لتحسين دمج النساء العاملات في القطاع الفلاحي في الأنشطة الثقافية و الوطنية .
ويختم المشروع بعرض نتائج الأنشطة المحددة و اقتراح التوصيات.
و كان لأعضاء الجمعية و بمناسبة عيد المرأة لقاء مع النساء العاملات في القطاع الفلاحي بدار الشباب ورغش من معتمدية غار الدماء تعرفن من خلال على حقوقهن و ما يمثلنه من دور ريادي هام اقتصاديا و اجتماعيا و قد آن الأوان ليصبحن شريكات مشاركات في الشأن العام بما يقيم الدليل على قدرتهن في صناعة القرار و المشاركة الفاعلة و التغيير السلوكي نحو الأفضل .
وقد تم بالمناسبة تكريم عدد من النساء العاملات في القطاع الفلاحي في عيدهن.