في ظلّ إصرارها على الإعتزال: حبيبة الغريبي مُرشّحة للإشراف على رياضيي النّخبة
تاريخ النشر : 18:18 - 2020/03/27
في انتظار التأكيدات الرسمية، تُشير المعلومات التي بحوزتنا أن حبيبة الغريبي مُرشّحة للعمل في اللّجنة المُشرفة على رياضيي النخبة: أي النجوم الموجودة في الصفّ الأوّل والتي تراهن على التتويجات الدولية والأولمبية.
وقد يدخل هذا القرار حيّز التنفيذ في القريب العَاجل خاصّة في ظل إصرار بطلتنا الأولمبية على الإعتزال لأسباب يطول شرحها.
وقد جاء إعلان حبيبة الغريبي عن تعليق نشاطها ليُشجّع رئيس اللّجنة الوطنية الأولمبية محرز بوصيان على الحاقها بالفريق المُشرف على رياضة النخبة أوما يُعرف بـ"رياضة المُستويات العالية". ويعود هذا الهيكل بالنظر للجنة الأولمبية ويُعنى بالأبطال والبطلات الذين يحملون آمال تونس في التظاهرات الدولية الكبيرة على رأسها طبعا الأولمبياد الذي يبقى أهمّ وأرقى المُنافسات الرياضية.
ويبدو أن اللجنة الأولمبية مُقتنعة بأن حبيبة الغريبي تملك المُؤهلات الضرورية للمُساهمة في تأطير نجوم ونجمات "الصف الأول". وتراهن لجنتنا الأولمبية كثيرا على شهرة الغريبي والخبرات التي اكتسبتها في مُختلف المسابقات المحلية والقارية والعالمية وُصولا إلى الأولمبياد الذي تركت فيه الغريبي بصمتها من خلال التتويج بالميدالية الذهبية لسباق 3000 متر موانع على هامش دورة لندن عام 2012. وتُعتبر الغريبي أوّل امرأة تونسية تظفر بميدالية أولمبية وقد عبّدت الطريق لبقية البطلات للتألق في أولمبياد 2016. والحديث عن إيناس البوبكري في اختصاص المُبارزة ومروى العمري في رياضة المُصارعة.
وتنتظر اللّجنة الأولمبية أن تحسم الغريبي بصفة نهائية في قضية الإعتزال تمهيدا لقيامها بمَهمّتها الجديدة صلب اللّجنة المُكلّفة بمتابعة رياضيي النُخبة.
وإذا سارت الأمور كما خطّطت لها اللجنة الأولمبية فإن الغريبي ستحمل على عاتقها مسؤولية جسيمة لأنها مُطالبة بإفادة أبطالنا وبطلاتنا فضلا عن إثبات جدارتها بهذا المنصب الذي لا نريده أن يكون في نطاق التكريمات والمُجاملات.

في انتظار التأكيدات الرسمية، تُشير المعلومات التي بحوزتنا أن حبيبة الغريبي مُرشّحة للعمل في اللّجنة المُشرفة على رياضيي النخبة: أي النجوم الموجودة في الصفّ الأوّل والتي تراهن على التتويجات الدولية والأولمبية.
وقد يدخل هذا القرار حيّز التنفيذ في القريب العَاجل خاصّة في ظل إصرار بطلتنا الأولمبية على الإعتزال لأسباب يطول شرحها.
وقد جاء إعلان حبيبة الغريبي عن تعليق نشاطها ليُشجّع رئيس اللّجنة الوطنية الأولمبية محرز بوصيان على الحاقها بالفريق المُشرف على رياضة النخبة أوما يُعرف بـ"رياضة المُستويات العالية". ويعود هذا الهيكل بالنظر للجنة الأولمبية ويُعنى بالأبطال والبطلات الذين يحملون آمال تونس في التظاهرات الدولية الكبيرة على رأسها طبعا الأولمبياد الذي يبقى أهمّ وأرقى المُنافسات الرياضية.
ويبدو أن اللجنة الأولمبية مُقتنعة بأن حبيبة الغريبي تملك المُؤهلات الضرورية للمُساهمة في تأطير نجوم ونجمات "الصف الأول". وتراهن لجنتنا الأولمبية كثيرا على شهرة الغريبي والخبرات التي اكتسبتها في مُختلف المسابقات المحلية والقارية والعالمية وُصولا إلى الأولمبياد الذي تركت فيه الغريبي بصمتها من خلال التتويج بالميدالية الذهبية لسباق 3000 متر موانع على هامش دورة لندن عام 2012. وتُعتبر الغريبي أوّل امرأة تونسية تظفر بميدالية أولمبية وقد عبّدت الطريق لبقية البطلات للتألق في أولمبياد 2016. والحديث عن إيناس البوبكري في اختصاص المُبارزة ومروى العمري في رياضة المُصارعة.
وتنتظر اللّجنة الأولمبية أن تحسم الغريبي بصفة نهائية في قضية الإعتزال تمهيدا لقيامها بمَهمّتها الجديدة صلب اللّجنة المُكلّفة بمتابعة رياضيي النُخبة.
وإذا سارت الأمور كما خطّطت لها اللجنة الأولمبية فإن الغريبي ستحمل على عاتقها مسؤولية جسيمة لأنها مُطالبة بإفادة أبطالنا وبطلاتنا فضلا عن إثبات جدارتها بهذا المنصب الذي لا نريده أن يكون في نطاق التكريمات والمُجاملات.