في ذكرى عيد الجمهوري: رئاسة الحكومة تؤكّد أن البلاد في أشد الحاجة الي مؤسسات قوية وعادلة
تاريخ النشر : 14:13 - 2020/07/25
أكدت رئاسة الحكومة ،اليوم السبت، في بيان بمناسبة الذكرى 63 لعيد الجمهورية، أن "تونس لازالت بالرغم من المجهودات التي بذلت والمكاسب التي تحققت في أشد الحاجة إلى مؤسسات جمهورية قوية وعادلة وإلى تعبئة الطاقات الوطنية الخلاقة والكفيلة بصون البلاد وحرمتها وسيادتها وتعزيز مقومات بقائها وتوجيه الجهد الوطني المعزز بالثورة وشباب متطلع لغد أفضل نحو تحقيق العدالة والكرامة وصون الحريات.
كما شدّدت رئاسة الحكومة في بيانها، على أن الجمهورية "كانت ولازالت محطة مضيئة في تاريخ بلادنا خاصة على مستوى التمكين الإجتماعي والتأسيس لمجتمع متضامن ومتآزر ومتماسك وكذلك على مستوى بناء إقتصاد وطني واعد ولسيادة تصونها مؤسسات جمهورية عتيدة".
واضافت في ذات البيان، أن الجمهورية "لم تكف السنوات الـ 63 التي مرت في عمر الجمهورية للتعاطي الأنسب والناجع مع معضلات الوطن سواء في مقاومة الفقر أو في معالجة الإختلالات الجهوية أو في ترسيخ ثقافة التسامح والإختلاف أو في تحريك الهمم نحو المصلحة الوطنية وترشيد الحكم والمساءلة وتجسيد إرداة الشعب في الحرية والكرامة".

أكدت رئاسة الحكومة ،اليوم السبت، في بيان بمناسبة الذكرى 63 لعيد الجمهورية، أن "تونس لازالت بالرغم من المجهودات التي بذلت والمكاسب التي تحققت في أشد الحاجة إلى مؤسسات جمهورية قوية وعادلة وإلى تعبئة الطاقات الوطنية الخلاقة والكفيلة بصون البلاد وحرمتها وسيادتها وتعزيز مقومات بقائها وتوجيه الجهد الوطني المعزز بالثورة وشباب متطلع لغد أفضل نحو تحقيق العدالة والكرامة وصون الحريات.
كما شدّدت رئاسة الحكومة في بيانها، على أن الجمهورية "كانت ولازالت محطة مضيئة في تاريخ بلادنا خاصة على مستوى التمكين الإجتماعي والتأسيس لمجتمع متضامن ومتآزر ومتماسك وكذلك على مستوى بناء إقتصاد وطني واعد ولسيادة تصونها مؤسسات جمهورية عتيدة".
واضافت في ذات البيان، أن الجمهورية "لم تكف السنوات الـ 63 التي مرت في عمر الجمهورية للتعاطي الأنسب والناجع مع معضلات الوطن سواء في مقاومة الفقر أو في معالجة الإختلالات الجهوية أو في ترسيخ ثقافة التسامح والإختلاف أو في تحريك الهمم نحو المصلحة الوطنية وترشيد الحكم والمساءلة وتجسيد إرداة الشعب في الحرية والكرامة".