في البدء: ليبيا و«سلام السفـارات»
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/06/04
لم يكن يكفي دول الناتو التي غزت ليبيا سنة 2011 وأدخلتها في فوضى ودمار متواصل الآن ما قامت به، وإذا بها تعود الآن لترسم حاضر ومستقبل البلاد السياسي عبر سفاراتها التي أصبحت تتحكّم في خيوط اللعبة السياسية.
الأصداء القادمة من ليبيا تقول أن سفارتي أمريكا وبريطانيا على الأقل، باتتا اللاعب ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/06/04
لم يكن يكفي دول الناتو التي غزت ليبيا سنة 2011 وأدخلتها في فوضى ودمار متواصل الآن ما قامت به، وإذا بها تعود الآن لترسم حاضر ومستقبل البلاد السياسي عبر سفاراتها التي أصبحت تتحكّم في خيوط اللعبة السياسية.
الأصداء القادمة من ليبيا تقول أن سفارتي أمريكا وبريطانيا على الأقل، باتتا اللاعب ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/06/04