عطر الأحبة

عطر الأحبة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/20


ودعت ليل السهد والأتراح ولمحت من خلف الظلام صباحي ورأيت أطيار الرياض طليقة تشدو على فنن الهوى الفواح ودعت أحزاني وجئت مسلما ألقى شذاك يموج في الأرياح قلبي يدق وصبوتي مشبوبة وعواطفي مرفوعة الألواح عطر الأحبة لا عدمتم نفحه هو بلسم للقلب والأرواح ! ما حيلة المشتاق إن عصفت به ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/20

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لقد نجحت البنتان التونسيتان في نيل أولى جائزة في قراءة اللغة العربية الفصحى في الإمارات العربية ا
07:00 - 2025/11/20
بعد أكثر من أربعة عقود على تأسيسها ...
07:00 - 2025/11/20
في مساءٍ بغداديٍّ دافئ، حيث كانت الشمس تُودِّعُ دجلة بلوعةٍ أليفة، جلستُ في مقهى «البدرية» العتيق
07:00 - 2025/11/20
تحتضن العاصمة تونس خلال اليومين القادمين منتدى تونس لتطوير الطب الصيني الافريقي وذلك بمشاركة أكثر
07:00 - 2025/11/20
منذ أكثر من ثلاثين سنة، وتحديدا منذ سنة 1994، بدأتُ أسجّل في كرّاس خاصّ ما أقرأه من كتب قراءة كام
07:00 - 2025/11/20
«أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك..
07:00 - 2025/11/20
قال لي صديقي المُبضْحِكُ ( الجامع بين الضّحك والبكاء): «لا تلتفتْ إلى الوراء.
07:00 - 2025/11/20