دموعي غزيرة ومواجعي بحجم هذا الوطن..!

دموعي غزيرة ومواجعي بحجم هذا الوطن..!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06


إلى روح إبني ذاك الفتى الغض الذي رحل دون وداع بعد أن استرددت برحيله حقي في البكاء.. أنا متعَب كزيتونة أحرقها الصقيع.. كزهرة لوز تناستها الفصول.. كيتيم يسير حافيا على ثلج الدروب.. متعَب.. «والزمان ابتلاني .. مجوسية قصتي.. معبد النار فيها.. وقلبي على عجل للرحيل..» أسافر أحيانا عبر الغيوم الماطرة. وأرحل إلى ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

وكم مرّةٍ تمنّيتُ أن أتحجّر  أو أكونَ كتمثالِ صخرٍ بأيِّ الحدائقِ في طرف الأرضِ
07:00 - 2025/11/06
 
07:00 - 2025/11/06
بعد عمل دام واحد وأربعين سنة وشهرا واحدا و15 يوما، أصبحت متقاعدا يحمل معه ذكريات كثيرة.
07:00 - 2025/11/06
أعلن الشّاعر  منصف الوهايبي،  رئيس لجنة  تحكيم جائزة «أبو القاسم الشابي/البنك التونسي» للرواية ال
07:00 - 2025/11/06
«صحيحٌ أنَّ المرءَ لا يَهْرَبُ من القَدَر، لكنّه يَهْرَبُ مِنَ الأوراق ».
07:00 - 2025/11/06
اختتمت مساء أمس الأحد 02 نوفمبر الجاري  بالقاعة المغطاة برادس فعاليات التصفيات النهائية للدورة ال
07:00 - 2025/11/06
شهدت تونس في الآونة الأخيرة تكرار حوادث اختطاف الأطفال، ما أثار حالة من الخوف والقلق لدى العائلات
07:00 - 2025/11/06
هل يعيد التاريخ نفسه، أم أننا نحن من لا نكفّ عن اجتراح الأخطاء ذاتها تحت مسميات جديدة؟.
07:00 - 2025/11/06