جمعية أطفال تونس تتجه نحو مقاضاة كل الأطراف التي تسببت في أزمة التعليم
تاريخ النشر : 15:53 - 2023/03/07
في إطار إنعكاسات تواصل أزمة حجب الأعداد على نفسية الطفل وتأثيراتها السلبية على معضلة الانقطاع المبكّر عن الدراسة وحفاظا على مصلحة الطفل الفضلى وحماية حقوقه المستوجبة أصدرت اليوم 07 مارس جمعية أطفال تونس لحقوق الأجيال القادمة بيانا أكدت فيه عن تمسكها في حق مقاضاة كل الأطراف التي تسببت في هذه الازمة والاضرار بمصالح التلاميذ والأولياء على قاعدة ما نصت عليه مجلة حقوق الطفل والمعاهدات الدولية التي صادقت عليها تونس والمتعلقة في حق الطفل في التعلم.
هذا وذكرت جمعية أطفال تونس جميع الأطراف انّ حقّ الطفل والتلميذ يعلو الحقوق جميعها.
كما اكّدت الجمعية على ضرورة الفصل بين حق الاستاذ المادي الذي يمكن تعويضه في اي وقت، وبين حق التلميذ في التربية والتعليم الغير قابل للتعويض.
هذا وكانت جمعية أطفال تونس قد قامت برصد التأثير النفسي للازمة التي يعيشها قطاع التعليم منذ جائحة كورونا والمتواصلة الى حد اليوم لدى عدد من التلاميذ و وقفت عند حالة الإحباط واليأس التي يعاني منها جل التلاميذ ما ولد لديهم نوع من النفور من المدرسة ستكون له انعكاسات وخيمة على مستقبل البلاد وأمنها القومي وتعطيل عجلة التنمية على اعتبار اننا بصدد التلاعب بمستقبل جيل بأكمله.

في إطار إنعكاسات تواصل أزمة حجب الأعداد على نفسية الطفل وتأثيراتها السلبية على معضلة الانقطاع المبكّر عن الدراسة وحفاظا على مصلحة الطفل الفضلى وحماية حقوقه المستوجبة أصدرت اليوم 07 مارس جمعية أطفال تونس لحقوق الأجيال القادمة بيانا أكدت فيه عن تمسكها في حق مقاضاة كل الأطراف التي تسببت في هذه الازمة والاضرار بمصالح التلاميذ والأولياء على قاعدة ما نصت عليه مجلة حقوق الطفل والمعاهدات الدولية التي صادقت عليها تونس والمتعلقة في حق الطفل في التعلم.
هذا وذكرت جمعية أطفال تونس جميع الأطراف انّ حقّ الطفل والتلميذ يعلو الحقوق جميعها.
كما اكّدت الجمعية على ضرورة الفصل بين حق الاستاذ المادي الذي يمكن تعويضه في اي وقت، وبين حق التلميذ في التربية والتعليم الغير قابل للتعويض.
هذا وكانت جمعية أطفال تونس قد قامت برصد التأثير النفسي للازمة التي يعيشها قطاع التعليم منذ جائحة كورونا والمتواصلة الى حد اليوم لدى عدد من التلاميذ و وقفت عند حالة الإحباط واليأس التي يعاني منها جل التلاميذ ما ولد لديهم نوع من النفور من المدرسة ستكون له انعكاسات وخيمة على مستقبل البلاد وأمنها القومي وتعطيل عجلة التنمية على اعتبار اننا بصدد التلاعب بمستقبل جيل بأكمله.