جمال الدين ليمام: فرصة تأهل المنتخب الوطني إلى الدور الثاني في المونديال .. ضعيفة للغاية
تاريخ النشر : 09:44 - 2022/10/27
أكد النجم السابق للمنتخب التونسي والنادي الإفريقي والملعب التونسي "جمال الدين ليمام" صعوبة مهمة "نسور قرطاج" في نهائيات كأس العالم "قطر 2022" والمقرر إقامتها خلال الفترة ما بين 20 نوفمبر وحتى18 ديسمبر القادمين.
وأضاف "جمال الدين ليمام" في تصريحه لموقع "وين وين" فرصة تأهل المنتخب الوطني التونسي إلى الدور الثاني في مونديال قطر، ضعيفة للغاية، لعدة أسباب منها تأخر عودة بطولة الرابطة المحترفة الأولى إلى النشاط ونقص جاهزية العديد من العناصر المحلية وأيضا بسبب جلوس أغلب اللاعبين المحترفين في أوروبا على مقاعد البدلاء مع أنديتهم.
وتابع النجم السابق للمنتخب التونسي، قائلا : "لا يجب أن ننسى أيضا الفوارق الشاسعة في الإمكانات والقدرات الفردية والجماعية .. إذ يتفوق منتخب فرنسا والدنمارك .. وبدرجة أقل أستراليا .. على منتخب تونس .. من جميع النواحي .. وخاصة من حيث نوعية اللاعبين .. ومهاراتهم الفنية والبدنية والتكتيكية .. يجب أن نتمسك بالأمل في العبور من هذه المجموعة ولكن الواقع مختلف تماماً".
واختتم "جمال الدين ليمام" تصريحه لموقع "وين وين": "المنتخب الوطني التونسي يعاني من عدة مشاكل على جميع المستويات وخاصة في حراسة المرمى وفي الدفاع وحتى في صناعة اللعب .. إذ أن لاعبا مثل سيف الدين الخاوي لم يقدم أي إضافة تذكر طيلة السنوات الماضية .. ثم هناك سعد بقير وفراس بالعربي وبصراحة الـ3 مستواهم متوسط وربما أقل من ذلك .. هذه الحقيقة ويجب أن نقولها".

أكد النجم السابق للمنتخب التونسي والنادي الإفريقي والملعب التونسي "جمال الدين ليمام" صعوبة مهمة "نسور قرطاج" في نهائيات كأس العالم "قطر 2022" والمقرر إقامتها خلال الفترة ما بين 20 نوفمبر وحتى18 ديسمبر القادمين.
وأضاف "جمال الدين ليمام" في تصريحه لموقع "وين وين" فرصة تأهل المنتخب الوطني التونسي إلى الدور الثاني في مونديال قطر، ضعيفة للغاية، لعدة أسباب منها تأخر عودة بطولة الرابطة المحترفة الأولى إلى النشاط ونقص جاهزية العديد من العناصر المحلية وأيضا بسبب جلوس أغلب اللاعبين المحترفين في أوروبا على مقاعد البدلاء مع أنديتهم.
وتابع النجم السابق للمنتخب التونسي، قائلا : "لا يجب أن ننسى أيضا الفوارق الشاسعة في الإمكانات والقدرات الفردية والجماعية .. إذ يتفوق منتخب فرنسا والدنمارك .. وبدرجة أقل أستراليا .. على منتخب تونس .. من جميع النواحي .. وخاصة من حيث نوعية اللاعبين .. ومهاراتهم الفنية والبدنية والتكتيكية .. يجب أن نتمسك بالأمل في العبور من هذه المجموعة ولكن الواقع مختلف تماماً".
واختتم "جمال الدين ليمام" تصريحه لموقع "وين وين": "المنتخب الوطني التونسي يعاني من عدة مشاكل على جميع المستويات وخاصة في حراسة المرمى وفي الدفاع وحتى في صناعة اللعب .. إذ أن لاعبا مثل سيف الدين الخاوي لم يقدم أي إضافة تذكر طيلة السنوات الماضية .. ثم هناك سعد بقير وفراس بالعربي وبصراحة الـ3 مستواهم متوسط وربما أقل من ذلك .. هذه الحقيقة ويجب أن نقولها".