جامعة كرة القدم تكشف عن حقيقة منع كافة أعضاء المكتب الجامعي من السفر
تاريخ النشر : 13:54 - 2022/11/04
نفت الجامعة التونسية لكرة القدم في تدوينة نشرتها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فايسبول اليوم الجمعة 4 نوفمبر 2022، نفيا قطعيا ما يقع تداوله حول منع كافة أعضاء المكتب الجامعي من السفر بدعوى الاجراء الحدودي S17 , كما تنفي الجامعة في نفس السياق وجود أي بطاقة قضائية ضد أي شخص ينتمي إلى المكتب الجامعي أو إطار من إطارات الجامعة ، وقد قامت الجامعة بمعاينات في الغرض لايداع الشكايات الجزائية الضرورية .
كما تؤكد الجامعة في ذات السياق استنكارها لترويج مثل هذه الاشاعات والأكاذيب المتواترة أيامًا قبل انطلاق كأس العالم وهو ما يسيء لحسن استعداد وتركيز المنتخب التونسي في وقت تجد فيه بقية المنتخبات المشاركة دعم الجميع والالتفاف حولها، حيث تستثمر جميع الأطراف المحيطة بالمنتخبات الوطنية المتأهلة لكأس العالم ترشحها لهذه التظاهرة لتقديم أفضل صورة عن بلدانها.
ختاما ، تدعو الجامعة التونسية لكرة القدم عدم الانسياق في مثل هذه الاشاعات والأكاذيب قبل التثبت ، وتعتبر الجامعة أن الترويج المعتمد لمثل هذه الأكاذيب والاشاعات قد يتجاوز الرغبة في الإساءة لبعض الأشخاص والهياكل ، لكي يتحول إلى رغبة في خلق مناخ عام متوتر لتعكير الصفو العام وإعطاء انطباع داخلي وخارجي مسيء لتونس .

نفت الجامعة التونسية لكرة القدم في تدوينة نشرتها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي "فايسبول اليوم الجمعة 4 نوفمبر 2022، نفيا قطعيا ما يقع تداوله حول منع كافة أعضاء المكتب الجامعي من السفر بدعوى الاجراء الحدودي S17 , كما تنفي الجامعة في نفس السياق وجود أي بطاقة قضائية ضد أي شخص ينتمي إلى المكتب الجامعي أو إطار من إطارات الجامعة ، وقد قامت الجامعة بمعاينات في الغرض لايداع الشكايات الجزائية الضرورية .
كما تؤكد الجامعة في ذات السياق استنكارها لترويج مثل هذه الاشاعات والأكاذيب المتواترة أيامًا قبل انطلاق كأس العالم وهو ما يسيء لحسن استعداد وتركيز المنتخب التونسي في وقت تجد فيه بقية المنتخبات المشاركة دعم الجميع والالتفاف حولها، حيث تستثمر جميع الأطراف المحيطة بالمنتخبات الوطنية المتأهلة لكأس العالم ترشحها لهذه التظاهرة لتقديم أفضل صورة عن بلدانها.
ختاما ، تدعو الجامعة التونسية لكرة القدم عدم الانسياق في مثل هذه الاشاعات والأكاذيب قبل التثبت ، وتعتبر الجامعة أن الترويج المعتمد لمثل هذه الأكاذيب والاشاعات قد يتجاوز الرغبة في الإساءة لبعض الأشخاص والهياكل ، لكي يتحول إلى رغبة في خلق مناخ عام متوتر لتعكير الصفو العام وإعطاء انطباع داخلي وخارجي مسيء لتونس .