إشترك في الشروق
بمناسبة عيد الميلاد.. أول فنان عربي يغني في الفاتيكان!
تاريخ النشر : 00:37 - 2018/12/11
يشارك الفنان الإماراتي، حسين الجسمي، في إحياء حفل عيد الميلاد السنوي الخيري في الفاتيكان، في 15 ديسمبر الجاري.
وتعد مشاركة الفنان الإمارتي في الغناء لأعياد الميلاد في الفاتيكان، أول مشاركة لمغن عربي.
الفنان الاماراتي حسين الجسمي هو اول فنان عربي يشارك في حفل اعياد الميلاد في الفاتيكان «مركز القيادة الروحية للكنيسة الكاثوليكية في العالم».
وسيغني الجسمي في حفل لأوركسترا ضخم يقوده المايسترو العالمي، ريناتو سيريو، وسيسجل الحفل لعرضه في ليلة الميلاد على القناة الإيطالية الخامسة وعبر قنوات "Mediaset" العالمية.
وقال الجسمي في بيان صادر عن مكتبه الإعلامي، إن هذه المشاركة تأتي "ترسيخا لقيم التسامح والاعتدال والإنسانية، وبهدف استمرار عملية خلق قنوات للتواصل مع الشعوب كافة، والتي تنتهجها دولة الإمارات في سياستها الاجتماعية، ومن أجل حياة كريمة للإنسانية فيها كل معاني الاحترام والمساواة".
وسيخصص ريع الحفل السنوي هذه المرة، بحسب المكتب الإعلامي، لتحسين ظروف حياة اللاجئين في مدينة أربيل وفي أوغندا، مع التركيز على الأطفال والشباب، من خلال توفير التعليم والتدريب المهني والأنشطة العلمية التي تسهم في تعزيز الدخل.
يشارك الفنان الإماراتي، حسين الجسمي، في إحياء حفل عيد الميلاد السنوي الخيري في الفاتيكان، في 15 ديسمبر الجاري.
وتعد مشاركة الفنان الإمارتي في الغناء لأعياد الميلاد في الفاتيكان، أول مشاركة لمغن عربي.
الفنان الاماراتي حسين الجسمي هو اول فنان عربي يشارك في حفل اعياد الميلاد في الفاتيكان «مركز القيادة الروحية للكنيسة الكاثوليكية في العالم».
وسيغني الجسمي في حفل لأوركسترا ضخم يقوده المايسترو العالمي، ريناتو سيريو، وسيسجل الحفل لعرضه في ليلة الميلاد على القناة الإيطالية الخامسة وعبر قنوات "Mediaset" العالمية.
وقال الجسمي في بيان صادر عن مكتبه الإعلامي، إن هذه المشاركة تأتي "ترسيخا لقيم التسامح والاعتدال والإنسانية، وبهدف استمرار عملية خلق قنوات للتواصل مع الشعوب كافة، والتي تنتهجها دولة الإمارات في سياستها الاجتماعية، ومن أجل حياة كريمة للإنسانية فيها كل معاني الاحترام والمساواة".
وسيخصص ريع الحفل السنوي هذه المرة، بحسب المكتب الإعلامي، لتحسين ظروف حياة اللاجئين في مدينة أربيل وفي أوغندا، مع التركيز على الأطفال والشباب، من خلال توفير التعليم والتدريب المهني والأنشطة العلمية التي تسهم في تعزيز الدخل.
