بعد ان كان سببا رئيسيا في سقوط حكومة الجملي..أي موقع لحزب قلب تونس في حكومة الرئيس؟

بعد ان كان سببا رئيسيا في سقوط حكومة الجملي..أي موقع لحزب قلب تونس في حكومة الرئيس؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/01/18


دفع رفض نواب حزب قلب تونس التصويت لصالح الحكومة الى اعتبار الحزب "مفتاح" تشكيلها ورافق خياره الاخير المتحول من الدعوة الى تشكيل حكومة كفاءات وطنية الى معارضتها تساؤلات حول ما ان كان ذلك خيارا استراتيجيا أو خطة ظرفية أو قفز في المجهول. فأي موقع لقلب تونس في الحكومة القادمة؟ تونس ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/01/18

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تعود منطقة البحر الكارييبي إلى واجهة التوتر الدولي مع تصاعد الحديث عن استعداد إدارة دونالد ترامب
07:00 - 2025/12/24
يدخل القانون المتعلّق بأحكام استثنائية لانتداب خريجي التعليم العالي ممن طالت بطالتهم بالقطاع العا
17:37 - 2025/12/23
قدّم الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل، نور الدين الطبوبي، اليوم الثلاثاء، استقالته، وفق م
14:49 - 2025/12/23
حملات واسعة تقودها جماعات متعددة الانتماءات والمرجعيات هدفها ضرب العلاقة بين تونس والجزائر وزراعة
07:00 - 2025/12/23
تتواصل الانتهاكات الصهيونية لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة ما جعله يمرّ بوضع انساني غير مسبوق
07:00 - 2025/12/23
أكد «فتحي عشّوش» رئيس جمعية الصداقة  التونسية الروسية أن موسكو تحدوها  إرادة ثابتة لتطوير علاقات
07:00 - 2025/12/23