بعد اجتياح غزة.. حماس تنشر "صورة وداعية" للرهائن الإسرائيليين
تاريخ النشر : 12:09 - 2025/09/20
نشرت كتائب "القسام"، الجناح المسلّح لحركة حماس، اليوم السبت، "صورة وداعية" للرهائن الإسرائيليين لدى الحركة، مع مواصلة جيش الاحتلال عملية اجتياح واسعة لمدينة غزة.
وظهر في الصورة التي نشرتها كتائب القسام 47 رهينة تحتفظ بهم الحركة حتى اللحظة، من بين 250 رهينة تم اختطافهم بعد الهجوم الذي شنته حماس على دولة الاحتلال في السابع من أكتوبر 2023.
وعلقت "القسام" عبر قناتها في "تيليغرام" على الصورة بالقول: "بعد تعنّت رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وخضوع رئيس الأركان أيال زامير.. صورة وداعية مع بدء العملية في مدينة غزة".
وقال الجناح المسلّح لحماس في بيان الخميس الماضي إن "الأسرى الإسرائيليين موزعون داخل أحياء مدينة غزة"، مضيفًا: "لن نكون حريصين على حياتهم طالما أن نتنياهو قرر قتلهم".
وأضاف البيان: "بدء عملية اجتياح غزة وتوسيعها يعني أنكم لن تحصلوا على أي أسيرٍ لا حيٍّ ولا ميتٍ، وسيكون مصيرهم جميعًا كمصير (رون أراد)"، وفق البيان.
وكانت حركة حماس قد ألمحت في وقت سابق إلى أنها أوعزت لـ"وحدة الظل" المكلفة بتأمين الرهائن بتفعيل بروتوكول يتيح قتل الرهائن إذا حاول الجيش الإسرائيلي تحريرهم.

نشرت كتائب "القسام"، الجناح المسلّح لحركة حماس، اليوم السبت، "صورة وداعية" للرهائن الإسرائيليين لدى الحركة، مع مواصلة جيش الاحتلال عملية اجتياح واسعة لمدينة غزة.
وظهر في الصورة التي نشرتها كتائب القسام 47 رهينة تحتفظ بهم الحركة حتى اللحظة، من بين 250 رهينة تم اختطافهم بعد الهجوم الذي شنته حماس على دولة الاحتلال في السابع من أكتوبر 2023.
وعلقت "القسام" عبر قناتها في "تيليغرام" على الصورة بالقول: "بعد تعنّت رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وخضوع رئيس الأركان أيال زامير.. صورة وداعية مع بدء العملية في مدينة غزة".
وقال الجناح المسلّح لحماس في بيان الخميس الماضي إن "الأسرى الإسرائيليين موزعون داخل أحياء مدينة غزة"، مضيفًا: "لن نكون حريصين على حياتهم طالما أن نتنياهو قرر قتلهم".
وأضاف البيان: "بدء عملية اجتياح غزة وتوسيعها يعني أنكم لن تحصلوا على أي أسيرٍ لا حيٍّ ولا ميتٍ، وسيكون مصيرهم جميعًا كمصير (رون أراد)"، وفق البيان.
وكانت حركة حماس قد ألمحت في وقت سابق إلى أنها أوعزت لـ"وحدة الظل" المكلفة بتأمين الرهائن بتفعيل بروتوكول يتيح قتل الرهائن إذا حاول الجيش الإسرائيلي تحريرهم.