باريس ....تحتفي بالشاعر الجليدي العويني

باريس ....تحتفي بالشاعر الجليدي العويني

تاريخ النشر : 14:12 - 2025/07/18

بدعوة من جمعية "تونس على نهر السان" تحول الشاعر الجليدي العويني إلى باريس حيث مثلت زيارته حدثا ثقافيا واعلاميا و ذلك من خلال سهرة أولى بفضاء ثقافي  تم فيها تكريم الشاعر والاستماع إلى قراءاته  الشعرية ورافقته فرقة موسيقية قادها الفنان الملحن إسكندر القطاري عزفت عددا من أغانيه التي ادتها أصوات تونسية مقيمة بفرنسا مثل الفنانه المميزة عبير النصراوي و صاحب الصوت التونسي الأصيل زياد بالرحومة . وتم تنظيم سهرة تكريمي ثانية للشاعر من طرف الجمعية الوطنية للتونسيين بالمهجر اثثها الجليدي العويني بعدد من قصائده و رافقه الغناء الصوت التونسي المعروف بفرنسا لواء.
وقد توازى ذلك مع استضافات للشاعر من طرف اذاعتي مونتي كارلو و الشرق تحدث خلالهما عن مسيرته وعن المشهد الثقافي التونسي.
كما التقى الشاعر الجليدي العويني بصفته ناىءب رىءيس الاتحاد العام للفنانين التونسيين مع عدد من الفنانين المقيمين بباريس للإطلاع  على مشاغلهم واقتراحاتهم وتم الاتفاق على تأسيس فرع للاتحاد بباريس خلال شهر أكتوبر القادم حيث ستكون للشاعر عودة تقديم عرض صحبة مجموعة صمصا بفضاء دار تونس  وتقديم اصداره الجديد صحبة الشاعرة رجاء الشابي بمعهد العالم العربي بباريس. وقد أكد الشاعر على ما لقيه من مساعدة وترحيب من عدد من الوجوه الاعلامية والثقافية بباريس ذاكرة اسماء الاعلامي نزار الجليدي و الاستاذه فايزة بوشاكور والفنانين  إحسان العريبي  و محمد العروي .

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 انطلقت يوم الأربعاء 5 نوفمبر 2025 العروض الرسمية للفيلم العالمي "Predator: Badlands" في عدد من ا
13:07 - 2025/11/06
أعلن الشّاعر  منصف الوهايبي،  رئيس لجنة  تحكيم جائزة «أبو القاسم الشابي/البنك التونسي» للرواية ال
07:00 - 2025/11/06
إلى روح إبني ذاك الفتى الغض الذي رحل دون وداع بعد أن استرددت برحيله حقي في البكاء..
07:00 - 2025/11/06
«صحيحٌ أنَّ المرءَ لا يَهْرَبُ من القَدَر، لكنّه يَهْرَبُ مِنَ الأوراق ».
07:00 - 2025/11/06
شهدت تونس في الآونة الأخيرة تكرار حوادث اختطاف الأطفال، ما أثار حالة من الخوف والقلق لدى العائلات
07:00 - 2025/11/06
اختتمت مساء أمس الأحد 02 نوفمبر الجاري  بالقاعة المغطاة برادس فعاليات التصفيات النهائية للدورة ال
07:00 - 2025/11/06
هل يعيد التاريخ نفسه، أم أننا نحن من لا نكفّ عن اجتراح الأخطاء ذاتها تحت مسميات جديدة؟.
07:00 - 2025/11/06