انتخاب تونس نائب رئيس جمعية النقل الجوي الفرنكوفوني
تاريخ النشر : 20:07 - 2025/11/25
تمّ انتخاب المكلّفة بالإدارة العامة للخطوط التونسية، حليمة ابراهيم خواجة، في خطة نائب رئيس جمعية النقل الجوي الفرنكوفوني،ممثلة لشركات الطيران في شمال إفريقيا.
و تم الانتخاب السبت 22 نوفمبر 2025 بالعاصمة الغابونية ليبروفيل، خلال اجتماع مكتب اللجنة التنفيذية المنعقد ضمن أشغال الجلسة العامة في نسختها عدد 131 التي انعقدت من 21 إلى 23 نوفمبر 2025، وفق بلاغ صادر عن الخطوط التونسية، الثلاثاء.
ويأتي هذا الانتخاب ليعزّز حضور تونس في الهياكل المهنية الدولية المرتبطة بقطاع النقل الجوي وليمكّن من دعم التنسيق بين شركات طيران شمال إفريقيا ضمن جمعية النقل الجوي الفرنكوفوني خصوصا في الملفات المتعلقة بالسلامة الجوية وتحديث الأساطيل والتحول الرقمي والتحكّم في التكاليف وترشيد النفقات.
وتضمّن برنامج أشغال الجلسة العامة مناقشات حول التحدّيات المستمرّة في التزويد، والتطوّرات العالمية في النقل الجوي، ودور الذكاء الاصطناعي في مراقبة التكاليف وتحسين الخدمات، إضافة إلى إشكاليات إدارة الأساطيل لدى الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وحضر افتتاح أشغال الجلسة عدد من المسؤولين الغابونيين، من بينهم وزيرا النقل والسياحة، ومسؤولين حكوميين وخبراء في صناعة الطيران وممثلي شركات مصنّعة للطائرات وشركات إيجار على غرار آربوس وبويينغ وامبريار، وإيه تي آر إلى جانب وفود من شركات إفريقية وفرنكوفونية، وفق بلاغ الناقلة الجوية.
وقد تأسست جمعية النقل الجوي الفرنكفوني عام 1950 وتطورت لتصبح منصة متميزة للتبادل بين شركات الطيران والفاعلين الاقتصاديين، وتشجّع على تبادل المعلومات والابتكار ويظل دورها حاسما في ديناميكية وتحديث قطاع النقل الجوي الفرنكوفوني، خصوصا في القارة الإفريقية.
تمّ انتخاب المكلّفة بالإدارة العامة للخطوط التونسية، حليمة ابراهيم خواجة، في خطة نائب رئيس جمعية النقل الجوي الفرنكوفوني،ممثلة لشركات الطيران في شمال إفريقيا.
و تم الانتخاب السبت 22 نوفمبر 2025 بالعاصمة الغابونية ليبروفيل، خلال اجتماع مكتب اللجنة التنفيذية المنعقد ضمن أشغال الجلسة العامة في نسختها عدد 131 التي انعقدت من 21 إلى 23 نوفمبر 2025، وفق بلاغ صادر عن الخطوط التونسية، الثلاثاء.
ويأتي هذا الانتخاب ليعزّز حضور تونس في الهياكل المهنية الدولية المرتبطة بقطاع النقل الجوي وليمكّن من دعم التنسيق بين شركات طيران شمال إفريقيا ضمن جمعية النقل الجوي الفرنكوفوني خصوصا في الملفات المتعلقة بالسلامة الجوية وتحديث الأساطيل والتحول الرقمي والتحكّم في التكاليف وترشيد النفقات.
وتضمّن برنامج أشغال الجلسة العامة مناقشات حول التحدّيات المستمرّة في التزويد، والتطوّرات العالمية في النقل الجوي، ودور الذكاء الاصطناعي في مراقبة التكاليف وتحسين الخدمات، إضافة إلى إشكاليات إدارة الأساطيل لدى الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وحضر افتتاح أشغال الجلسة عدد من المسؤولين الغابونيين، من بينهم وزيرا النقل والسياحة، ومسؤولين حكوميين وخبراء في صناعة الطيران وممثلي شركات مصنّعة للطائرات وشركات إيجار على غرار آربوس وبويينغ وامبريار، وإيه تي آر إلى جانب وفود من شركات إفريقية وفرنكوفونية، وفق بلاغ الناقلة الجوية.
وقد تأسست جمعية النقل الجوي الفرنكفوني عام 1950 وتطورت لتصبح منصة متميزة للتبادل بين شركات الطيران والفاعلين الاقتصاديين، وتشجّع على تبادل المعلومات والابتكار ويظل دورها حاسما في ديناميكية وتحديث قطاع النقل الجوي الفرنكوفوني، خصوصا في القارة الإفريقية.