المعهد الفرنسي بتونس يتجه الى جزيرة قرقنة:: اكاديمية دحمان للحصول على الشهائد الدولية !
تاريخ النشر : 14:57 - 2025/12/18
أعلن المعهد الفرنسي بتونس، وتحديداً قطب صفاقس، عن توسيع نطاق خدماته التربوية والثقافية من خلال الإطلاق الرسمي لفرع جديد له في جزر قرقنة.
وتأتي هذه الخطوة الاستراتيجية في إطار تعزيز نفاذ الشباب في الأرخبيل إلى تعلم اللغات والأنشطة الثقافية والفنية، وتكريساً لمبدأ تكافؤ الفرص التعليمية والاندماج الذي يسعى المعهد لترسيخه في المنطقة.
واحتفاءً بهذا الحدث، يعتزم المعهد تنظيم يوم مفتوح للعموم يوم السبت 20 ديسمبر 2025 في "أكاديمية دحمان" بقرقنة، انطلاقاً من الساعة العاشرة صباحاً.
ويشمل برنامج الافتتاح باقة متنوعة من الأنشطة التفاعلية، تتضمن ورشات لغوية وإبداعية للأطفال والمراهقين، وعروض قصصية باللغتين العربية والفرنسية تقدمها الحكواتية أم الزين بن عمر، بالإضافة إلى إنجاز جدارية فنية ضخمة بتأطير من الفنان محمد بن عياد وبمشاركة الشباب الحاضرين.
ومن المقرر أن يبدأ الفرع الجديد في تقديم خدماته المتكاملة مع مطلع عام 2026، حيث ستُتاح لساكني الجزيرة دروس في اللغة الفرنسية، وورشات عمل موضوعية، فضلاً عن إمكانية إجراء اختبارات تحديد المستوى والحصول على الشهادات الدولية الرسمية مثل (DELF) و(DALF). ويهدف المعهد من خلال هذا التواجد الدائم إلى مرافقة الشباب في مسارهم التعليمي، وتطوير الأنشطة الفنية في الأرخبيل، ودعم المبادرات الثقافية المحلية، مما يمثل مرحلة جديدة ومهمة في التعاون الثقافي والتربوي بين فرنسا وجهة صفاقس.
أعلن المعهد الفرنسي بتونس، وتحديداً قطب صفاقس، عن توسيع نطاق خدماته التربوية والثقافية من خلال الإطلاق الرسمي لفرع جديد له في جزر قرقنة.
وتأتي هذه الخطوة الاستراتيجية في إطار تعزيز نفاذ الشباب في الأرخبيل إلى تعلم اللغات والأنشطة الثقافية والفنية، وتكريساً لمبدأ تكافؤ الفرص التعليمية والاندماج الذي يسعى المعهد لترسيخه في المنطقة.
واحتفاءً بهذا الحدث، يعتزم المعهد تنظيم يوم مفتوح للعموم يوم السبت 20 ديسمبر 2025 في "أكاديمية دحمان" بقرقنة، انطلاقاً من الساعة العاشرة صباحاً.
ويشمل برنامج الافتتاح باقة متنوعة من الأنشطة التفاعلية، تتضمن ورشات لغوية وإبداعية للأطفال والمراهقين، وعروض قصصية باللغتين العربية والفرنسية تقدمها الحكواتية أم الزين بن عمر، بالإضافة إلى إنجاز جدارية فنية ضخمة بتأطير من الفنان محمد بن عياد وبمشاركة الشباب الحاضرين.
ومن المقرر أن يبدأ الفرع الجديد في تقديم خدماته المتكاملة مع مطلع عام 2026، حيث ستُتاح لساكني الجزيرة دروس في اللغة الفرنسية، وورشات عمل موضوعية، فضلاً عن إمكانية إجراء اختبارات تحديد المستوى والحصول على الشهادات الدولية الرسمية مثل (DELF) و(DALF). ويهدف المعهد من خلال هذا التواجد الدائم إلى مرافقة الشباب في مسارهم التعليمي، وتطوير الأنشطة الفنية في الأرخبيل، ودعم المبادرات الثقافية المحلية، مما يمثل مرحلة جديدة ومهمة في التعاون الثقافي والتربوي بين فرنسا وجهة صفاقس.