الفنان نور شيبة للشروق اون لاين: "لست شاعرا و لا أديبا وما كتبته وجع بداخلي اردت البوح به"
تاريخ النشر : 16:59 - 2024/02/10
قال الفنان الشعبي نور شيبة في تصريح خص به الشروق أون لاين على إثر الضجة التي صاحبت إصداره لكتاب كتبه في سجنه "لست كاتبا و لا شاعرا انا فقط انسان أردت أن ابوح للناس بالم و وجع عشته, كتابي عبارة عن مجموعة غنائية سميته في البداية بطاقة إيداع ثم بطلب من المساجين غيرته "الحي يروح".
وأضاف في ذات السياق, أثناء حفل توقيعه لكتابه قائلا "لا ادعي في العلم فلسفة ولن اضع نفسي في مرتبة كتاب و أدباء... انا تلميذ اتعلم... فقط عشت وضعية خاصة فيها الكثير من الألم احسست بوحع في داخلي أردت أن اكتبه فهل ترفضون من يريد أن يحدثكم عن وجع ألمٌ به".
وحول عنوان الكتاب الذي أثار أيضا ضجة متهمين صاحبه بسرقته عن كتاب "الحبس كذاب والحي يروح" لفتحي بن الحاج يحيى أوضح نور شيبة قائلا "العنوان الأصلي الذي اخترته للكتاب في البداية هو بطاقة إيداع لكن بطلب من المساجين الذين كنت معهم تم تغييره إلى "الحي يروح" وهي عبارة متداولة بين المساجين "الحي يروح و لي يموت يروحوا بيه" يقولونها عند توديع مسجون يتم إطلاق سراحه".
كما أكد شيبة أنه اتصل بالكاتب فتحي بن الحاج يحيى الذي استقبل مكالمته بحفاوة ورحب به و شجعه و لم يصدر منه اي اعتراض عن العنوان.

قال الفنان الشعبي نور شيبة في تصريح خص به الشروق أون لاين على إثر الضجة التي صاحبت إصداره لكتاب كتبه في سجنه "لست كاتبا و لا شاعرا انا فقط انسان أردت أن ابوح للناس بالم و وجع عشته, كتابي عبارة عن مجموعة غنائية سميته في البداية بطاقة إيداع ثم بطلب من المساجين غيرته "الحي يروح".
وأضاف في ذات السياق, أثناء حفل توقيعه لكتابه قائلا "لا ادعي في العلم فلسفة ولن اضع نفسي في مرتبة كتاب و أدباء... انا تلميذ اتعلم... فقط عشت وضعية خاصة فيها الكثير من الألم احسست بوحع في داخلي أردت أن اكتبه فهل ترفضون من يريد أن يحدثكم عن وجع ألمٌ به".
وحول عنوان الكتاب الذي أثار أيضا ضجة متهمين صاحبه بسرقته عن كتاب "الحبس كذاب والحي يروح" لفتحي بن الحاج يحيى أوضح نور شيبة قائلا "العنوان الأصلي الذي اخترته للكتاب في البداية هو بطاقة إيداع لكن بطلب من المساجين الذين كنت معهم تم تغييره إلى "الحي يروح" وهي عبارة متداولة بين المساجين "الحي يروح و لي يموت يروحوا بيه" يقولونها عند توديع مسجون يتم إطلاق سراحه".
كما أكد شيبة أنه اتصل بالكاتب فتحي بن الحاج يحيى الذي استقبل مكالمته بحفاوة ورحب به و شجعه و لم يصدر منه اي اعتراض عن العنوان.