الصين تعلن اكتشاف فيروسات جديدة قادرة على الانتقال إلى البشر
تاريخ النشر : 00:29 - 2021/06/12
أعلن باحثون صينيون الخميس 10 جوان 2021، عن اكتشاف دفعة جديدة من فيروسات كورونا في الخفافيش، بما فيها فيروس قد يكون ثاني أقرب فيروس وراثيا لكورونا المستجد الذي تسبب في جائحة عالمية.
ورصد الباحثون الفيروسات الجديدة في منطقة صغيرة بمقاطعة يوننان بجنوب غرب الصين، ومن بينها فيروسات في الخفافيش يمكن أن تنتقل إلى البشر، وفق ما ذكرت شبكة سي.أن.أن الأميركية.
وقالت ''سي ان ان''، إن الباحث ويفنغ شي من جامعة شاندونغ وزملاؤه، جمعوا عينات من الخفافيش الصغيرة التي تعيش في الغابات بين ماي 2019 ونوفمبر 2020. وأخضعوا بولها وبرازها للاختبار كما أخدوا مسحات من أفواهها.
وكتب الباحثون في تقرير نشر في مجلة "سيل": "في المجموع، جمعنا 24 جينوم فيروس كورونا من أنواع مختلفة من الخفافيش، بما في ذلك أربعة من فيروسات السارز-كوف-2 مثل فيروسات الحالية".
وقالت قناة الحرة إن الباحثون أن أحد الفيروسات كان مشابها جدا وراثيا للفيروس الذي تسبب في الوباء الحالي في العالم، ورصد في خفاش "حدوة الحصان".
وبينت النتائج أن الفيروسات المرتبطة ارتباطا وثيقا بالسارس-كوف-2 لا تزال تنتشر في مجموعات الخفافيش، وفي بعض المناطق قد تحدث بوتيرة عالية نسبيا".
أعلن باحثون صينيون الخميس 10 جوان 2021، عن اكتشاف دفعة جديدة من فيروسات كورونا في الخفافيش، بما فيها فيروس قد يكون ثاني أقرب فيروس وراثيا لكورونا المستجد الذي تسبب في جائحة عالمية.
ورصد الباحثون الفيروسات الجديدة في منطقة صغيرة بمقاطعة يوننان بجنوب غرب الصين، ومن بينها فيروسات في الخفافيش يمكن أن تنتقل إلى البشر، وفق ما ذكرت شبكة سي.أن.أن الأميركية.
وقالت ''سي ان ان''، إن الباحث ويفنغ شي من جامعة شاندونغ وزملاؤه، جمعوا عينات من الخفافيش الصغيرة التي تعيش في الغابات بين ماي 2019 ونوفمبر 2020. وأخضعوا بولها وبرازها للاختبار كما أخدوا مسحات من أفواهها.
وكتب الباحثون في تقرير نشر في مجلة "سيل": "في المجموع، جمعنا 24 جينوم فيروس كورونا من أنواع مختلفة من الخفافيش، بما في ذلك أربعة من فيروسات السارز-كوف-2 مثل فيروسات الحالية".
وقالت قناة الحرة إن الباحثون أن أحد الفيروسات كان مشابها جدا وراثيا للفيروس الذي تسبب في الوباء الحالي في العالم، ورصد في خفاش "حدوة الحصان".
وبينت النتائج أن الفيروسات المرتبطة ارتباطا وثيقا بالسارس-كوف-2 لا تزال تنتشر في مجموعات الخفافيش، وفي بعض المناطق قد تحدث بوتيرة عالية نسبيا".