الباب الخاطئ ... حرّيّة التجوّل «مفتاح الحقــــول»
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/13
أجدني أحيانا وأنا أقرأ الروايات العربيّة الحديثة التي يمكن أن نَسِمها دون تعسّف بـ«الروايات السينمائيّة»، في لوحة تناظر لوحةُ ماغريت «حريّة التجوّل»؛ وهي الترجمة السائغة لـ La clef des champs التي رسمها سنة 1936: مشهد طبيعيّ من وراء نافذة وقد تكسّر زجاجُها. على أنّ الممتع أنّ شظايا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/13

أجدني أحيانا وأنا أقرأ الروايات العربيّة الحديثة التي يمكن أن نَسِمها دون تعسّف بـ«الروايات السينمائيّة»، في لوحة تناظر لوحةُ ماغريت «حريّة التجوّل»؛ وهي الترجمة السائغة لـ La clef des champs التي رسمها سنة 1936: مشهد طبيعيّ من وراء نافذة وقد تكسّر زجاجُها. على أنّ الممتع أنّ شظايا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/13