الأمطار تعمق مأساة السكان في غزة وإسرائيل تمنع إدخال الخيام
تاريخ النشر : 10:59 - 2025/11/16
يعيش سكان قطاع غزة أوضاعا مأساوية بسبب المنخفض الجوي الذي أغرق آلاف الخيام وفاقم الكارثة الإنسانية، كما يقول مواطنون وجهات حكومية.
وتلقى الدفاع المدني مئات نداءات الاستغاثة لكنه لم يتمكن من تقديم أي مساعدة بسبب ندرة الوقود وانعدام الإمكانيات
وبسبب الأمطار، لم تعد 93% من الخيام المتواجدة في القطاع صالحة للإيواء، حسب المكتب الإعلامي للحكومة في غزة، في حين أكد بصل الحاجة لإدخال 300 ألف خيمة على الأقل بشكل عاجل.
ويفترش آلاف النازحين العراء ولا يستطيعون الحصول على أي خيام، في حين يواصل جيش الاحتلال نسف المباني وإطلاق الرصاص على الناس في شمال رفح وخان يونس جنوب القطاع.
ولا يختلف الوضع في مدينة غزة عنه في الجنوب أو الشمال، حيث يسيطر الاحتلال على 53%، من المدينة ويحشر الناس في الجزء المتبقي داخل الخيام وفي الشوارع وفي مخيمات تقول مراسلة الجزيرة نور خالد إنها أقيمت بشكل عشوائي لا يمنع دخول مياه الأمطار.
ويعيش بعض الناس في بيوتهم المدمرة لكنهم يخشون انهيارها كما حدث في بعض البيوت المماثلة خلال الشتاء الماضي.
يعيش سكان قطاع غزة أوضاعا مأساوية بسبب المنخفض الجوي الذي أغرق آلاف الخيام وفاقم الكارثة الإنسانية، كما يقول مواطنون وجهات حكومية.
وتلقى الدفاع المدني مئات نداءات الاستغاثة لكنه لم يتمكن من تقديم أي مساعدة بسبب ندرة الوقود وانعدام الإمكانيات
وبسبب الأمطار، لم تعد 93% من الخيام المتواجدة في القطاع صالحة للإيواء، حسب المكتب الإعلامي للحكومة في غزة، في حين أكد بصل الحاجة لإدخال 300 ألف خيمة على الأقل بشكل عاجل.
ويفترش آلاف النازحين العراء ولا يستطيعون الحصول على أي خيام، في حين يواصل جيش الاحتلال نسف المباني وإطلاق الرصاص على الناس في شمال رفح وخان يونس جنوب القطاع.
ولا يختلف الوضع في مدينة غزة عنه في الجنوب أو الشمال، حيث يسيطر الاحتلال على 53%، من المدينة ويحشر الناس في الجزء المتبقي داخل الخيام وفي الشوارع وفي مخيمات تقول مراسلة الجزيرة نور خالد إنها أقيمت بشكل عشوائي لا يمنع دخول مياه الأمطار.
ويعيش بعض الناس في بيوتهم المدمرة لكنهم يخشون انهيارها كما حدث في بعض البيوت المماثلة خلال الشتاء الماضي.