أولا وأخيرا .. ماتوا ومتنا  فهل يحيا  الوطن ؟

أولا وأخيرا .. ماتوا ومتنا  فهل يحيا  الوطن ؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/21


رحم الله ضحايا الثورة كلّهم بمن فيهم من طاله رصاص من حيث لا يدري ولا ندري إلى اليوم ومن مات مخنوقا بغازات لاكريموجان منتهي الصلاحية ومن مات محمّلا بالغنيمة غبطة وسرورا ومن ودّع الحياة مفجوعا من الانتقام ومن مات كمدا على متاهات البلد ومن خانته طاقته على رفع الحمولة الزّائدة ممّا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/21

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

العرض العسكري الصيني الأخير هو الأكبر من نوعه لدولة منفردة في العالم المعاصر، كان العرض مزيجا مبه
07:00 - 2025/09/08
في وقت تُرفع فيه أعلام التطبيع في عواصم عربية، وتُستبدل فيه بوصلات الشعوب بمصالح الأنظمة، تتقدّم
11:49 - 2025/09/02
كعادته وعادة رئيسه فى التدليس بلا حياء ، كرّر المقاول الصهيوني اليهودي ستيف ويتكوف إدانته الميكان
07:00 - 2025/09/01
بقلم: صهيب المزريقي كاتب و محلل سياسي  
07:00 - 2025/09/01
بدا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الفترة الأخيرة ، وكأنه يضع قنابل ناسفة تحت سريرتحالف الغرب ال
07:00 - 2025/08/25