أنجلينا جولي تنشر رسالة من فتاة أفغانية
تاريخ النشر : 21:47 - 2021/08/21
قررت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي الانضمام إلى موقع انستغرام، للفت الانتباه إلى الوضع في أفغانستان.
ونشرت جولي، أمس، رسالة تقول إنها تلقتها من فتاة أفغانية في سن المراهقة، تم حجب اسمها وموقعها.
في الرسالة، أعربت الفتاة عن مخاوفها وخوفها على الحياة في ظل حكم طالبان، وكتبت "نحن مسجونون مرة أخرى".
واكتسبت جولي، البالغة من العمر 46 عامًا، أكثر من 5 ملايين متابع منذ انضمامها، وكانت رسالة الفتاة الأفغانية أول منشور لها.
وقالت الفتاة في رسالة مكتوبة بخط اليد: "قبل دخول طالبان... كان لدينا جميعًا حقوق، كنا قادرين على الدفاع عن حقوقنا بحرية. ولكن عندما يأتون، فإننا جميعًا نخاف منهم، ونعتقد أن كل أحلامنا قد ولّت".
وعلقت جولي، المبعوثة الخاصة لوكالة الأمم المتحدة للاجئين، عن الرسالة أنها تخطط لمشاركة قصص الناس في جميع أنحاء العالم "الذين يكافحون من أجل حقوقهم الإنسانية الأساسية".
وأضافت: "هذه رسالة أرسلتها إليّ فتاة مراهقة في أفغانستان. في الوقت الحالي، يفقد شعب أفغانستان قدرته على التواصل على وسائل التواصل الاجتماعي والتعبير عن نفسه بحرية".
وتابعت: "كنت على حدود أفغانستان قبل أسبوعين من أحداث الحادي عشر من سبتمبر، حيث التقيت باللاجئين الأفغان الذين فروا من طالبان. كان ذلك قبل عشرين عامًا. ومن المثير للاشمئزاز مشاهدة الأفغان وهم يُشردون مرة أخرى بسبب الخوف وعدم اليقين الذي ينتابهم".

قررت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي الانضمام إلى موقع انستغرام، للفت الانتباه إلى الوضع في أفغانستان.
ونشرت جولي، أمس، رسالة تقول إنها تلقتها من فتاة أفغانية في سن المراهقة، تم حجب اسمها وموقعها.
في الرسالة، أعربت الفتاة عن مخاوفها وخوفها على الحياة في ظل حكم طالبان، وكتبت "نحن مسجونون مرة أخرى".
واكتسبت جولي، البالغة من العمر 46 عامًا، أكثر من 5 ملايين متابع منذ انضمامها، وكانت رسالة الفتاة الأفغانية أول منشور لها.
وقالت الفتاة في رسالة مكتوبة بخط اليد: "قبل دخول طالبان... كان لدينا جميعًا حقوق، كنا قادرين على الدفاع عن حقوقنا بحرية. ولكن عندما يأتون، فإننا جميعًا نخاف منهم، ونعتقد أن كل أحلامنا قد ولّت".
وعلقت جولي، المبعوثة الخاصة لوكالة الأمم المتحدة للاجئين، عن الرسالة أنها تخطط لمشاركة قصص الناس في جميع أنحاء العالم "الذين يكافحون من أجل حقوقهم الإنسانية الأساسية".
وأضافت: "هذه رسالة أرسلتها إليّ فتاة مراهقة في أفغانستان. في الوقت الحالي، يفقد شعب أفغانستان قدرته على التواصل على وسائل التواصل الاجتماعي والتعبير عن نفسه بحرية".
وتابعت: "كنت على حدود أفغانستان قبل أسبوعين من أحداث الحادي عشر من سبتمبر، حيث التقيت باللاجئين الأفغان الذين فروا من طالبان. كان ذلك قبل عشرين عامًا. ومن المثير للاشمئزاز مشاهدة الأفغان وهم يُشردون مرة أخرى بسبب الخوف وعدم اليقين الذي ينتابهم".