ألفارو موراتا يختار بر الوالدين على حساب الحياة الزوجية
تاريخ النشر : 12:39 - 2024/09/07
كشفت تقارير إعلامية طلاق ألفارو موراتا وزوجته عارضة الأزياء أليس كامبيو، بعد سبع سنوات من الزواج، أنجبا خلالها أربعة أطفال. وزعمت بعض التقارير أن سبب الانفصال هو خيانة اللاعب لزوجته، إلا أن تقارير أخرى أكدت أن السبب الحقيقي هو والداه.
ونقلت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن انفصال قائد المنتخب الإسباني عن زوجته في منتصف اوت الماضي، تم بسبب شجار على أرض الملعب بعد فوز إسبانيا في نهائي مسابقة يورو 2024 على إنكلترا، فساءت الأمور بسرعة منذ تلك اللحظة.
وأوضحت الصحيفة أن أليس كانت حريصة على أن تكون هي وأطفالها وأصدقاؤها فقط على أرض الملعب الأولمبي في العاصمة الألمانية برلين للاحتفال مع موراتا، ولم ترغب في حضور والديه أو عائلته، مما أدى إلى تدهور علاقتهما.
وأشارت "ماركا" إلى أن كامبيو طلبت بصراحة من موراتا طرد والديه من مسرح الاحتفالات، لكنه رفض.
ونفى اللاعب الإسباني أن سبب الانفصال هو الخيانة، في تصريحات سابقة أدلى بها لشبكة "AS"، حيث قال: "لقد سئمت من الناس الذين يقولون إنني لم أكن مخلصا لأليس لأنني لم أذهب حتى إلى حفل المنتخب الوطني حتى لا ينشأ هذا النوع من الشائعات".
وأكد المهاجم انفصاله، في منشور على "إنستغرام" جاء فيه: بعد بعض الوقت من التفكير، اتخذت أنا وأليس قرار الانفصال، علاقة رائعة ومحترمة متبادلة حيث أحببنا وساعدنا بعضنا البعض كثيرا، لقد كانت سنوات رائعة وكانت نتيجتها أطفالنا الأربعة، الذين هم بلا شك أفضل شيء قمنا به على الإطلاق.
في حين كتبت عارضة الأزياء أليس كامبيلو على مواقع التواصل الاجتماعي: لقد قررنا الانفصال، وهو القرار الأصعب الذي اتخذناه في حياتنا، لم يكن هناك طرف ثالث أو أي نوع من عدم الاحترام من أي منا.
وأضافت كامبيلو: لا يمكنني السماح بأي نوع من التكهنات الكاذبة، لم نكن لنحب بعضنا البعض أكثر من هذا، وما زلنا نحب بعضنا، ولكن يأتي وقت يتراكم فيه سوء الفهم ويتم إدارته بشكل سيئ وتتدهور الأمور تدريجيا وتنفجر.
ويُذكر أن ألفارو موراتا وأليس كامبيلو تزوجا في جوان 2017، قبل وقت قصير من انتقاله إلى تشيلسي قادما من ريال مدريد.
وكان موراتا صاحب الـ31 عاما مهاجم ميلان الإيطالي قد غاب عن المواجهة الأولى لمنتخب إسبانيا في مسابقة دوري الأمم الأوروبية ضد صربيا يوم الخميس الماضي، والتي إنتهت بالتعادل السلبي.
كشفت تقارير إعلامية طلاق ألفارو موراتا وزوجته عارضة الأزياء أليس كامبيو، بعد سبع سنوات من الزواج، أنجبا خلالها أربعة أطفال. وزعمت بعض التقارير أن سبب الانفصال هو خيانة اللاعب لزوجته، إلا أن تقارير أخرى أكدت أن السبب الحقيقي هو والداه.
ونقلت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن انفصال قائد المنتخب الإسباني عن زوجته في منتصف اوت الماضي، تم بسبب شجار على أرض الملعب بعد فوز إسبانيا في نهائي مسابقة يورو 2024 على إنكلترا، فساءت الأمور بسرعة منذ تلك اللحظة.
وأوضحت الصحيفة أن أليس كانت حريصة على أن تكون هي وأطفالها وأصدقاؤها فقط على أرض الملعب الأولمبي في العاصمة الألمانية برلين للاحتفال مع موراتا، ولم ترغب في حضور والديه أو عائلته، مما أدى إلى تدهور علاقتهما.
وأشارت "ماركا" إلى أن كامبيو طلبت بصراحة من موراتا طرد والديه من مسرح الاحتفالات، لكنه رفض.
ونفى اللاعب الإسباني أن سبب الانفصال هو الخيانة، في تصريحات سابقة أدلى بها لشبكة "AS"، حيث قال: "لقد سئمت من الناس الذين يقولون إنني لم أكن مخلصا لأليس لأنني لم أذهب حتى إلى حفل المنتخب الوطني حتى لا ينشأ هذا النوع من الشائعات".
وأكد المهاجم انفصاله، في منشور على "إنستغرام" جاء فيه: بعد بعض الوقت من التفكير، اتخذت أنا وأليس قرار الانفصال، علاقة رائعة ومحترمة متبادلة حيث أحببنا وساعدنا بعضنا البعض كثيرا، لقد كانت سنوات رائعة وكانت نتيجتها أطفالنا الأربعة، الذين هم بلا شك أفضل شيء قمنا به على الإطلاق.
في حين كتبت عارضة الأزياء أليس كامبيلو على مواقع التواصل الاجتماعي: لقد قررنا الانفصال، وهو القرار الأصعب الذي اتخذناه في حياتنا، لم يكن هناك طرف ثالث أو أي نوع من عدم الاحترام من أي منا.
وأضافت كامبيلو: لا يمكنني السماح بأي نوع من التكهنات الكاذبة، لم نكن لنحب بعضنا البعض أكثر من هذا، وما زلنا نحب بعضنا، ولكن يأتي وقت يتراكم فيه سوء الفهم ويتم إدارته بشكل سيئ وتتدهور الأمور تدريجيا وتنفجر.
ويُذكر أن ألفارو موراتا وأليس كامبيلو تزوجا في جوان 2017، قبل وقت قصير من انتقاله إلى تشيلسي قادما من ريال مدريد.
وكان موراتا صاحب الـ31 عاما مهاجم ميلان الإيطالي قد غاب عن المواجهة الأولى لمنتخب إسبانيا في مسابقة دوري الأمم الأوروبية ضد صربيا يوم الخميس الماضي، والتي إنتهت بالتعادل السلبي.