كنوز المدينة
أحياء الأندلسيـّين (3)...دروب التّغريبة... دفاتر الحنين
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/06/26
سار الأندلسيون رجالا ونساء ، شيوخا وشبابا وأطفالا في الدّروب المقفرة الحزينة قبل أن تحملهم المراكب إلى شمال افريقيا، ومع أن تونس حاولت أن تبرئ جروح التّغريبة وتكفكف دموع الرحيل فإن دفاتر الحنين ظلت مفتوحة على حقول القمح والزيتون وقصور غرناطة وبلنسيّة ، وعلى رائحة الورد في إشبيليّة.
لم ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/06/26

سار الأندلسيون رجالا ونساء ، شيوخا وشبابا وأطفالا في الدّروب المقفرة الحزينة قبل أن تحملهم المراكب إلى شمال افريقيا، ومع أن تونس حاولت أن تبرئ جروح التّغريبة وتكفكف دموع الرحيل فإن دفاتر الحنين ظلت مفتوحة على حقول القمح والزيتون وقصور غرناطة وبلنسيّة ، وعلى رائحة الورد في إشبيليّة.
لم ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/06/26