شروق الجمعة

لم يخلق الله أيّ كائن عبثا ،فالإنسان والنبات والحيوان من عناصر إعمار الأرض رغم الحضوة التي كرّم بها الله تعالى الإنسان  وكلّفه

دبارة اليوم  سلاطة خضرا بالجلجلان/حلالم بالدبابش/سرغينة ماشية/ملوخية تونسية/خبز طابونة التونسي/غريبة بيضا تونسية. 

«المدينة العربي» في تونس العاصمة تفتح أبوابها صباحاً وتغلقها في الغروب إلا في شهر رمضان، إذ يُحتفل بالشهر المعظم، وتعمر المقاهي

 « قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا « مريم: 8، عاد

  إن وداع هذا الشهر ليهيج في النفس الأحزان، فكيف يفارق الحبيب محبوبه الذي يخشى أن يكون آخر العهد به؟

 لما احتضر الحسن بن علي قال للحسين: أدفنونى عند أبى -يعني النبى - صلى الله عليه وسلم -- إلا أن تخافوا الدماء، فإن خفتم الدماء ف

سفر دائم... وهكذا هي الأيام ! ...والناس إما في غفلة وإما هم نيام !

ولدت  (علية) المولودة في العام المائة والستين   وفي فمها معلقة من ذهب، وتربت وفق التقاليد الأميرية، وكان حظها  أنها جاءت إلى ال

أبو الحسن الشاذلي هو أبو الحسن علي بن عبد الله بن عبد الجبار الشاذلي الذي ينحدر من أصول مغربية وولد سنة 1196م بريف غمارة بالمغر