شروق الجمعة

« يسميها التونسيون باللهجة العامية «ليلة النص»، ويبتهج بحلولها كل بيت تونسي وتتردد قصصها على الألسنة، وتعد لها أطعمة خاصة على م

أسئلة متنوعة من قراء جريدة «الشروق» الأوفياء تهتم بكل مجالات الشريعة الإسلامية السمحة فالرجاء مراسلة هذا الركن على العنوان الال

ينسب هذا المعلم إلى أحد الأشخاص المنحدرين من مدينة قفصة وهو يعرف كذلك في الوثائق الأرشيفية بإسم مسجد سيدي عبد الحميد الصائغ وبم

قال النبي ﷺ : (مَنْ كَانَتْ لَهُ مَظْلَمَةٌ لِأَخِيهِ مِنْ عِرْضِهِ أَوْ شَيْءٍ فَلْيَتَحَلَّلْهُ مِنْهُ الْيَوْمَ قَبْلَ أَنْ

كانت هند امرأة لها نفس وأنفة... شهدت أُحدًا قبل إسلامها، وهي القائلة يومئذ ترتجز [الرجز]: نحن بنـات طـــارق

 هو أبو الفرج علي بن الحسين بن محمد بن هندو (335-423هـ/946-1031م) من أكبر فلاسفة شرقي الدولة العربية الإسلامية في القرنين الراب

حسب بعض المراجع التى اعتمدتاها فان تاريخ بناء الجامع القديم بقرمبالية يرجع إلى بداية التاريخ الأندلسي لهذه المدينة أي منذ سنة 1

كنت قد كتبت هذه الكلمات  منذ سنوات في حق الممثل الكبير زهير الرايس ضمن ركني الأسبوعي «مضمون الوصول إلى» في جريدة الأنوار التونس

كان دعاءَ يشخِّص حالته وما وصل إليه، وهذا ما جعله يخفي الدعاء ويُسرُّه، يشكو مما وصل إليه من أنه تقدم في العمر؛ فقد رق جلده ووه

أبو عبد الرحمان زيد بن الخطاب بن نفيل،أخو سيدنا عمر بن الخطاب من أبيه ،أسلم  وهاجر إلى المدينة قبله ،وكان من أبطال المعارك الحر