أقلام الشروق

ما من أحد ينكرعلينا أن الزمن الذي نعيش في تونس الآن وهنا هو الزمن الصعب بكل المعاني والمقاييس.

وسط انتظارات وطنية كبرى ومع انطلاق الحملات الانتخابية للمرشحين للانتخابات التشريعية المزمع اجرؤها في السابع عشر من ديسمبر الجار

منذ سبعين سنة، وتحديدا يوم الجمعة 5 ديسمبر 1952، وحوالي السّاعة الثامنة وعشر دقائق صباحا دوّى رصاص رشاش مستهدفا سيّارة ستروان ب

مهما أخذ مني النسيان مأخذه لن انسى فرحتنا الشعبية العارمة بضغط نسور قرطاج على الديك الفرنسي في الدوحة واجباره على أن يبيض فباض

يعيش لبنان منذ شهر بلا رئيس منتخب ولا رئيس حكومة معيّن. تركه الرئيس ميشال عون للفراغ بعدما أنهى فترته الرئاسية..

يعترف هذا الرّجل – الذي أنا- بأنّه قد طلـّـق السّياسة ثلاثا بكلّ ما فيها ومن فيها، بعد أن غسل يديه من كلّ ما هو عربيّ، وبعد أن

على امتداد عقدين كنت أرفض إدراج المواضيع السياسية في  كتاباتي القصصية، وأعد ذلك ليس من مشمولات الفن والقصة القصيرة خاصة، بل مكا

لا أحد يريد الحرب، فكلفتها عالية إلا أصحاب المطامع والمتغطرسون في كل زمان وعشاق التوسع والهيمنة ولكن هل يمكن تصنيف تلك الحرب ال

  لئن كان السيد صلاح الدين بن عبيد ، كما يبدو من خطابه ، بتصرفه بصفة شخصية وبوصفه « مناضلا سياسيا» ولا علاقة له بالمؤسسة الجامع

الصّالون التّونسي، مؤسّسة أحدثها «معهد قرطاج» للتّعريف باللّغة والثّقافة الفرنسية.