أقلام الشروق

أما عن الذاكرة فلقد عرف يوم 8 مارس من سنة 1973 استشهاد "جيفارا غزة" الشهيد القائد محمد الأسود أصيل حركة القوميين العرب ثم عضو ا

تبرز الإبادة الجماعية لقطاع غزة التي تقوم بها عصابة الإرهابيين المجرمين نصيب الكراهية في قلوب ونفوس صنّاع الإجرام الدموي في تار

تمثل لحظات الحصار والتهديد الشامل التي تتعرض لها الجماعات حالة فارقة في تاريخها واختبارا عميقا لطبيعتها ووجدانها وسلوكها ووعيها

بأي ألم سيكتب القلم؟...وبأي مشاعر ستتفاعل المشاعر مع ما يحدث في غزة من تقتيل وتنكيل وتدمير وتجويع وترويع للأبرياء من طرف الصهاي

لم يعد من المقبول غير هذا الأفق الإستراتيجي لفلسطين الواحدة الموحدة المحررة.

كانت تسمى فلسطين و صارت منارة العالم فلسطين، زهرة المدائن و منبع النخوة والضمير الحر، مسقط الشهداء و أيتام البسمة والفسحة في غز

نولد في هذه الحياة لنظل فترة من الزمن قد تطول وقد تقصر..نعيش خلالها أحداثا  وقصصا  كثيرة..تفرحنا بعضها..نحزن لبعضها..

إنّ تاريخ معتمديّة الطويرف مع التهميش والظلم والحرمان و»الحقرة» والفقر هو تاريخٌ  «تليدٌ»، فالمنطقة منسيّة، لا يزورها مسؤولون ك

  بقلم: المنصف الحميدي

مما ليس له بد من جانب المقاومة الصامدة في المفاوضات والمناورات، والتكتيكات السياسية مع الأطراف العربية والاقليمية والدولية هو ا