رمزية البيت في «ما لا تقدر عليه الريح» لفاطمة بن محمود (2 ـ 2)

قراءة في ....

رمزية البيت في «ما لا تقدر عليه الريح» لفاطمة بن محمود (2 ـ 2)

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/12/05


تقول : «لأوّل مرّة أرى سجنا يسع الفراشات والأطفال والأشجار والمدن . أرى سجنا فسيحا بحجم الوطن ؟ « وبخيالها المجنح عاليا نجدها تسعى نحو الحرية وترسمها في شكل حمامة على الورقة ثم ترسم نافذة مفتوحة ولا تدرك أنها مكنت الحرية من الفرار من نفس النافذة فتقول : « في كلّ مرّة فكرت أن أرسم الحرية في شكل ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/12/05

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

حين يتقاطع العمل الميداني مع الرؤية الاستراتيجية، تولد لحظات فارقة تعكس حرص الدولة على الإنسان قب
07:00 - 2025/09/16
دفعتهم الإنسانية وحركتهم القضية  فكانوا ضمن اسطول الصمود من أجل فك الحصار على غزّة هم فنانون ومثق
07:00 - 2025/09/16
أجمع كل المؤرخين أن مدينة سوسة كانت وجهة للغزاة وهو ما يفسر توافد العديد من الحضارات وصولا إلى ال
07:00 - 2025/09/15
منذ نشأتها لم تكن السينما التونسية بمعزل عن القضية الفلسطينية  بل سعت منذ سنوات إلى تحويل الشاشة
07:00 - 2025/09/15
اختتمت اليوم الأحد فعاليات مهرجان سينما جات 2025 الذي انتظم بعدد من الفضاءات المفتوحة بمدينة طبرق
21:10 - 2025/09/14
بعد تتويجه الأخير بجائزة الأسد الفضي بمهرجان البندقية السينمائي الدولي، احتضنت قاعة سينما الكوليز
07:00 - 2025/09/14