علي الزيتوني: مواجهة أوغندا ليست مرجعا .. وبالمجموعة الحالية قادرين على بلوغ أدور متقدمة في الكان
تاريخ النشر : 11:02 - 2025/12/24
هنأ اللاعب الدولي السابق "علي الزيتوني" في تصريحه لموقع الشروق أون لاين اليوم الاربعاء 24 ديسمبر 2025، المنتخب الوطني التونسي بالإنتصار الذي حققه أمام نظيره الأوغندي بنتيجة 3 أهداف مقابل هدف، في المباراة التي جمعت بين المنتخبين مساء أمس، في إطار منافسات الجولة الإفتتاحية من دور مجموعات نهائيات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم التي تحتضنها المغرب.
وأشاد المهاجم السابق للترجي الرياضي بالمردود الجماعي لمنتخب نسور قرطاج، مشيرا أن المنتخب التونسي سجل الهدف الأول في بداية اللقاء، وهو ما سهل اللقاء على عناصرنا الوطنية.
وأضاف علي الزيتوني، أن الهدف الثاني الذي سجله إلياس العاشوري، منح عناصرنا الوطنية العودة إلى حجرات الملابس بمنويات مرتفعة، ومكنهم من العودة في الشوط الثاني بأريحية كبيرة.
وقال الزيتوني: " في مواجهة أوغندا.. كان هناك تناسق بين الدفاع ووسط الميدان والهجوم للمنتخب الوطني .. وقدم عناصر الدفاع مباراة كبيرة ودون أخطاء باستثناء الخطأ الذي تمكن من خلاله المنتخب الأوغندي من تذليل الفارط في الدقائق الأخيرة من اللقاء.
وتابع أن مواجهة أوغندا ليست مرجعا لأن المنافس كان منتخبا عاديا ولم يخلق الخطر على المنتخب الوطني، ولكن المهم تحقيق الإنتصار والظفر بالنقاط الثلاث للمباراة وخوض مواجهة نيجيريا بمعنويات مرتفعة.
وأشاد علي الزيتوني بمردود متوسط ميدان النسور "حنبعل المجبري" في اللقاء وكان الرابط بين متوسط الميدان والهجوم.
وأردف أن الأهداف المسجلة لم تكن من مهاجمين، متمنيا أن يكون حازم المستوري وفراس شواط وسيف الدين الجزيري جاهزي لمواجهة النيجيريا وتجسيم الفرص.
وأكد المهاجم الدولي السابق أنه بالمجموعة الحالية التي يمتلكها المنتخب الوطني، فإن منتخب النسور قادر على بلوغ أدوار متقدمة في الكان الحالية، نظرا للحمة الكبيرة الموجودة حاليا داخل المجموعة، علما وأن مواجهتي نيجيريا وتنزانيا لن تكون سهلة، ولكن الإنتصار سيمنح عناصرنا الوطنية دفعة معنوية في قادم المباريات.
هنأ اللاعب الدولي السابق "علي الزيتوني" في تصريحه لموقع الشروق أون لاين اليوم الاربعاء 24 ديسمبر 2025، المنتخب الوطني التونسي بالإنتصار الذي حققه أمام نظيره الأوغندي بنتيجة 3 أهداف مقابل هدف، في المباراة التي جمعت بين المنتخبين مساء أمس، في إطار منافسات الجولة الإفتتاحية من دور مجموعات نهائيات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم التي تحتضنها المغرب.
وأشاد المهاجم السابق للترجي الرياضي بالمردود الجماعي لمنتخب نسور قرطاج، مشيرا أن المنتخب التونسي سجل الهدف الأول في بداية اللقاء، وهو ما سهل اللقاء على عناصرنا الوطنية.
وأضاف علي الزيتوني، أن الهدف الثاني الذي سجله إلياس العاشوري، منح عناصرنا الوطنية العودة إلى حجرات الملابس بمنويات مرتفعة، ومكنهم من العودة في الشوط الثاني بأريحية كبيرة.
وقال الزيتوني: " في مواجهة أوغندا.. كان هناك تناسق بين الدفاع ووسط الميدان والهجوم للمنتخب الوطني .. وقدم عناصر الدفاع مباراة كبيرة ودون أخطاء باستثناء الخطأ الذي تمكن من خلاله المنتخب الأوغندي من تذليل الفارط في الدقائق الأخيرة من اللقاء.
وتابع أن مواجهة أوغندا ليست مرجعا لأن المنافس كان منتخبا عاديا ولم يخلق الخطر على المنتخب الوطني، ولكن المهم تحقيق الإنتصار والظفر بالنقاط الثلاث للمباراة وخوض مواجهة نيجيريا بمعنويات مرتفعة.
وأشاد علي الزيتوني بمردود متوسط ميدان النسور "حنبعل المجبري" في اللقاء وكان الرابط بين متوسط الميدان والهجوم.
وأردف أن الأهداف المسجلة لم تكن من مهاجمين، متمنيا أن يكون حازم المستوري وفراس شواط وسيف الدين الجزيري جاهزي لمواجهة النيجيريا وتجسيم الفرص.
وأكد المهاجم الدولي السابق أنه بالمجموعة الحالية التي يمتلكها المنتخب الوطني، فإن منتخب النسور قادر على بلوغ أدوار متقدمة في الكان الحالية، نظرا للحمة الكبيرة الموجودة حاليا داخل المجموعة، علما وأن مواجهتي نيجيريا وتنزانيا لن تكون سهلة، ولكن الإنتصار سيمنح عناصرنا الوطنية دفعة معنوية في قادم المباريات.