هلْ منْ مزيدْ ؟
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/21
حطّ القصيدُ رحاله و بكى
لمّا رأى كلّ الدروب إلى عينيك
مشرعة على النور ,
فقطْ دربي الوحيدُ
يغمره الدمعُ والوجعُ
وينتظرُ المزيدْ ...
وفوق جبينكِ أنثر ما تيسّر من أحزاني ,
أغلّفها بشقائق النعمانِ,
ثم أنحني ,
حتى يعبرني الشهيدْ...
فهلْ من مزيدْ؟...
واليوم يعبرني الشهيدُ بلا عناءِ ...
وأمّه تلملمُ ما تبقّى منَ الدماء ...
وتكفكفُ ما تبقّى منَ البكاء ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/21

حطّ القصيدُ رحاله و بكى
لمّا رأى كلّ الدروب إلى عينيك
مشرعة على النور ,
فقطْ دربي الوحيدُ
يغمره الدمعُ والوجعُ
وينتظرُ المزيدْ ...
وفوق جبينكِ أنثر ما تيسّر من أحزاني ,
أغلّفها بشقائق النعمانِ,
ثم أنحني ,
حتى يعبرني الشهيدْ...
فهلْ من مزيدْ؟...
واليوم يعبرني الشهيدُ بلا عناءِ ...
وأمّه تلملمُ ما تبقّى منَ الدماء ...
وتكفكفُ ما تبقّى منَ البكاء ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/21