هلْ منْ مزيدْ ؟

هلْ منْ مزيدْ ؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/21


حطّ القصيدُ رحاله و بكى لمّا رأى كلّ الدروب إلى عينيك مشرعة على النور , فقطْ دربي الوحيدُ يغمره الدمعُ والوجعُ وينتظرُ المزيدْ ... وفوق جبينكِ أنثر ما تيسّر من أحزاني , أغلّفها بشقائق النعمانِ, ثم أنحني , حتى يعبرني الشهيدْ... فهلْ من مزيدْ؟... واليوم يعبرني الشهيدُ بلا عناءِ ... وأمّه تلملمُ ما تبقّى منَ الدماء ... وتكفكفُ ما تبقّى منَ البكاء ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/21

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بعد نجاحه في تنظيم خمسينية مهرجان البحر الأبيض المتوسط بحلق الوادي، أعطى الفنّان محمد الحبيب المن
07:00 - 2025/12/25
إنني طفل طموحُ صادق الوعد نصوحُ أعشق الحرف أغنّي ياصديقي لا تلمني
07:00 - 2025/12/25
أحبّك تونس الخضرا جنيت العزّ والفخرا أحب ترابك الغالي ترابك كان لي عطرا
07:00 - 2025/12/25
 بالرّغم من استشراء الجريمة في المجتمع التّونسيّ والمجتمعات العربيّة، فإنّ اللّافت للنّظر في مجال
07:00 - 2025/12/25
 
07:00 - 2025/12/25
يظل سؤال الاعتراف بالمبدع في المشهد الثقافي العربي مطروحًا بإلحاح: هل يُقاس الإبداع بالمنجز الحقي
07:00 - 2025/12/25
قيروانيّ نعمْ طائر فوق القممْ برعم الشعر أنا وسليل للقلمْ
07:00 - 2025/12/25