أهالي المحتجزين الصهاينة في غزة يتظاهرون بتل أبيب
تاريخ النشر : 00:20 - 2023/12/24
تظاهر المئات من أهالي الأسرى الصهاينة المحتجزين في غزة، السبت، وسط مدينة تل أبيب، للمطالبة بإعادة أبنائهم.
وذكرت هيئة البث الصهيونية (رسمية) أنّ "المئات من أهالي المختطفين تجمعوا وسط تل أبيب، لمطالبة الحكومة بعقد صفقة فورية لتحرير الأسرى المحتجزين في غزة".
ووفق الهيئة، أكد الأهالي أنهم "مستعدون لتصعيد احتجاجاتهم، في أي لحظة، للضغط على الحكومة لإبرام الصفقة مع حركة حماس في غزة".
وقتلت "حماس" في هجومها على مستوطنات اغلاف غزة في 7 أكتوبر الماضي، نحو 1200 صهيوني، وأصابت حوالي 5431، وأسرت 239 على الأقل، بادلت العشرات منهم مع الكيان الصهيوني خلال هدنة إنسانية استمرت 7 أيام.
وتقول الكيان الصهيوني إن عشرات الصهاينة ما زالوا أسرى لدى "حماس" داخل قطاع غزة، بينما تطالب "حماس" بالإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين في السجون الصهيونية مقابل إطلاق الأسرى الصهاينة.
ومنذ 7 أكتوبر الماضي، يشن جيش الاحتلال حربا مدمرة على غزة، خلّفت حتى مساء السبت "20 ألفا و258 شهيدا و53 ألفا و688 جريحا معظمهم أطفال ونساء"، ودمارا هائلا في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقا لسلطات القطاع والأمم المتحدة.

تظاهر المئات من أهالي الأسرى الصهاينة المحتجزين في غزة، السبت، وسط مدينة تل أبيب، للمطالبة بإعادة أبنائهم.
وذكرت هيئة البث الصهيونية (رسمية) أنّ "المئات من أهالي المختطفين تجمعوا وسط تل أبيب، لمطالبة الحكومة بعقد صفقة فورية لتحرير الأسرى المحتجزين في غزة".
ووفق الهيئة، أكد الأهالي أنهم "مستعدون لتصعيد احتجاجاتهم، في أي لحظة، للضغط على الحكومة لإبرام الصفقة مع حركة حماس في غزة".
وقتلت "حماس" في هجومها على مستوطنات اغلاف غزة في 7 أكتوبر الماضي، نحو 1200 صهيوني، وأصابت حوالي 5431، وأسرت 239 على الأقل، بادلت العشرات منهم مع الكيان الصهيوني خلال هدنة إنسانية استمرت 7 أيام.
وتقول الكيان الصهيوني إن عشرات الصهاينة ما زالوا أسرى لدى "حماس" داخل قطاع غزة، بينما تطالب "حماس" بالإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين في السجون الصهيونية مقابل إطلاق الأسرى الصهاينة.
ومنذ 7 أكتوبر الماضي، يشن جيش الاحتلال حربا مدمرة على غزة، خلّفت حتى مساء السبت "20 ألفا و258 شهيدا و53 ألفا و688 جريحا معظمهم أطفال ونساء"، ودمارا هائلا في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقا لسلطات القطاع والأمم المتحدة.