قتلوك لأنّك كسيف في الغمدِ

قتلوك لأنّك كسيف في الغمدِ

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/09


رجتْ تتعثّرُ في البلدِ في الليل تصيح أيا ولدي قدماها كم دميتْ مشيا بحثا عن طفل لم يعدِ وجدته طريحا في برك من ورد أحمر كالكبدِ صرخت ودعت رباه بكت دمعا قد سال على الخدِّ ضمّته إليها باكية يا قرة عيني يا جسدي أرضعتك من صدري لبنا قد فاض حنانا من نهدي واليوم رحلت أيا أملي مثواك بجنات الخلدِ قتلوك لأنّك يا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/09

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

اثار خبر قطع منح بعض الفنانين من طرف وزارة الشؤون الثقافية جدلا واستياء من قبل عدد من أهل القطاع
07:00 - 2025/05/23
هذي البلاد أحبها ما طاب لي فهي الملاذ وروضتي وضفافي ما زلت فيها سندبادا هائما
07:00 - 2025/05/22
مشروع فنيّ واعد لرجل فنان يشتغل في صمت يعكس دور المبدع في صقل الوعي وتأطير النّاشئة وتدريبهم على
07:00 - 2025/05/22
تطالعنا وسائل الإعلام التّونسيّة يوميّا تقريبا بأخبار عن جرائم تقع في بلادنا بسبب آفة المخدّرات ا
07:00 - 2025/05/22
أنهى المخرج الشاب منذر بن إبراهيم، الأسبوع الماضي، تصوير أحداث فيلمه الروائي القصير "سراب"، وذلك
07:00 - 2025/05/22
يتواصل بمركز الفن الحي لمدينة تونس «دار الفنون بالبلفيدير» المعرض التكريمي للفنان التونسي جابر ال
07:00 - 2025/05/22