قتلوك لأنّك كسيف في الغمدِ
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/09
رجتْ تتعثّرُ في البلدِ
في الليل تصيح أيا ولدي
قدماها كم دميتْ مشيا
بحثا عن طفل لم يعدِ
وجدته طريحا في برك
من ورد أحمر كالكبدِ
صرخت ودعت رباه بكت
دمعا قد سال على الخدِّ
ضمّته إليها باكية
يا قرة عيني يا جسدي
أرضعتك من صدري لبنا
قد فاض حنانا من نهدي
واليوم رحلت أيا أملي
مثواك بجنات الخلدِ
قتلوك لأنّك يا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/09

رجتْ تتعثّرُ في البلدِ
في الليل تصيح أيا ولدي
قدماها كم دميتْ مشيا
بحثا عن طفل لم يعدِ
وجدته طريحا في برك
من ورد أحمر كالكبدِ
صرخت ودعت رباه بكت
دمعا قد سال على الخدِّ
ضمّته إليها باكية
يا قرة عيني يا جسدي
أرضعتك من صدري لبنا
قد فاض حنانا من نهدي
واليوم رحلت أيا أملي
مثواك بجنات الخلدِ
قتلوك لأنّك يا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/09