المنتخب الوطني: خماسي في طريقه لتعزيز المجموعة قبل إنطلاق المونديال
تاريخ النشر : 10:49 - 2023/03/10
تمكن المنتخب الوطني التونسي لأقل من 20 سنة، من ضمان التأهل إلى مونديال "إندنيسيا 2023، وذلك إثر بلوغ الدور نصف النهائي لمسابقة كأس أمم إفريقيا للأواسط التي تحتضنها مصر.
وأصبح المنتخب الوطني في حاجة إلى تدعيم مجموعته الحالية بمواهب جديدة تنشط في البطولات الأوروبية ولم تطرق بعد باب المنتخب.
وفي هذا الاطار، إنطلقت الجامعة التونسية لكرة القدم تتحرك في كل الاتجاهات من أجل استقطاب عناصر جديدة بارزة في أنديتها، وأوكلت المهمّة إلى المشرف على متابعة ملف اللاعبين المغتربين "محمد سليم بن عثمان" من أجل اقناع هؤلاء المواهب خاصة أن الحضور في نهائيات كأس العالم يعتبر حلما كبيرا ويراود أي لاعب شاب، كما أن البعض منهم لم يترشح إلى هذه النهائيات مع منتخباتهم الأوروبية، وبالتالي بالإمكان أن يكون ترشح منتخبنا حافزا مهمّا لتقمص أزيائه.
وتتواجد عديد المواهب التونسية في مختلف البطولات الأوروبية، وهي محل متابعة هذه الأيام من طرف الجامعة على أمل اقناعها بالالتحاق بمنتخب الأواسط الذي بان بالكاشف أنه يحتاج إلى بعض العزيزات. وانطلقت الاتصالات مع حارس نادي ساسولو الايطالي "آدم توماس الزواغي" البالغ من 17 سنة والذي يعد أبرز الحراس في البطولة الإيطالية للشبان، والأكيد أن التحاقه بالمنتخب يمثّل اضافة نوعية.
ومن بين اللاعبين مزدوجي الجنسية القادرين على تقديم الإضافة إلى نسور قرطاج، نجد كذلك أن المهاجم بلال الساحلي الناشط في نابولي الإيطالي وصاحب الـ19 عاما قادر على تدعيم خط هجوم أبناء المدرب عادل السليمي.
ومن بين الأسماء التي تسعى الجامعة إلى اقناعها بالقدوم إلى منتخب الأواسط تتعلق بمهاجم هيرنفين الهولندي أمير إسماعيل والبالغ من العمر 18 سنة، والذي عبر عن رغبته في تعزيز المنتخب الوطني، اضافة إلى زميله أيمن السليتي الجناح الأيمن الهجومي لنادي فينورد روتردام الهولندي لأقل من 18 سنة وهو الآن يبلغ من العمر 16 سنة لكنه موهبة يمكن الاستفادة منها.
هذه الأسماء إذا أضفنا اليها متوسط ميدان بيرمنهام الأنقليزي حنبعل المجبري قد تكوّن نواة منتخب قادر على الظهور بوجه مشرّف في مونديال أندونيسيا، إلا أن التحاق المجبري يبقى رهن موافقة فريقه على تسريحه للمنتخب خاصة أن نهائيات المونديال تتزامن مع اقتراب نهاية مختلف البطولات الأوروبية (المونديال سيدور بين 20 ماي و11 جوان 2023).

تمكن المنتخب الوطني التونسي لأقل من 20 سنة، من ضمان التأهل إلى مونديال "إندنيسيا 2023، وذلك إثر بلوغ الدور نصف النهائي لمسابقة كأس أمم إفريقيا للأواسط التي تحتضنها مصر.
وأصبح المنتخب الوطني في حاجة إلى تدعيم مجموعته الحالية بمواهب جديدة تنشط في البطولات الأوروبية ولم تطرق بعد باب المنتخب.
وفي هذا الاطار، إنطلقت الجامعة التونسية لكرة القدم تتحرك في كل الاتجاهات من أجل استقطاب عناصر جديدة بارزة في أنديتها، وأوكلت المهمّة إلى المشرف على متابعة ملف اللاعبين المغتربين "محمد سليم بن عثمان" من أجل اقناع هؤلاء المواهب خاصة أن الحضور في نهائيات كأس العالم يعتبر حلما كبيرا ويراود أي لاعب شاب، كما أن البعض منهم لم يترشح إلى هذه النهائيات مع منتخباتهم الأوروبية، وبالتالي بالإمكان أن يكون ترشح منتخبنا حافزا مهمّا لتقمص أزيائه.
وتتواجد عديد المواهب التونسية في مختلف البطولات الأوروبية، وهي محل متابعة هذه الأيام من طرف الجامعة على أمل اقناعها بالالتحاق بمنتخب الأواسط الذي بان بالكاشف أنه يحتاج إلى بعض العزيزات. وانطلقت الاتصالات مع حارس نادي ساسولو الايطالي "آدم توماس الزواغي" البالغ من 17 سنة والذي يعد أبرز الحراس في البطولة الإيطالية للشبان، والأكيد أن التحاقه بالمنتخب يمثّل اضافة نوعية.
ومن بين اللاعبين مزدوجي الجنسية القادرين على تقديم الإضافة إلى نسور قرطاج، نجد كذلك أن المهاجم بلال الساحلي الناشط في نابولي الإيطالي وصاحب الـ19 عاما قادر على تدعيم خط هجوم أبناء المدرب عادل السليمي.
ومن بين الأسماء التي تسعى الجامعة إلى اقناعها بالقدوم إلى منتخب الأواسط تتعلق بمهاجم هيرنفين الهولندي أمير إسماعيل والبالغ من العمر 18 سنة، والذي عبر عن رغبته في تعزيز المنتخب الوطني، اضافة إلى زميله أيمن السليتي الجناح الأيمن الهجومي لنادي فينورد روتردام الهولندي لأقل من 18 سنة وهو الآن يبلغ من العمر 16 سنة لكنه موهبة يمكن الاستفادة منها.
هذه الأسماء إذا أضفنا اليها متوسط ميدان بيرمنهام الأنقليزي حنبعل المجبري قد تكوّن نواة منتخب قادر على الظهور بوجه مشرّف في مونديال أندونيسيا، إلا أن التحاق المجبري يبقى رهن موافقة فريقه على تسريحه للمنتخب خاصة أن نهائيات المونديال تتزامن مع اقتراب نهاية مختلف البطولات الأوروبية (المونديال سيدور بين 20 ماي و11 جوان 2023).