حكايتي مع الكورونا: عثمان عمر، اطار تربوي : مواصلــة التكـويـن...
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/07/06
باعتبار انني من المنتدبين الجدد في سلك التعليم كاطار تربوي، كانت جائحة فيروس كورونا المستجد بمثابة الفرصة لمواصلة التكوين و دعم معارفي البيداغوجية. ولاشك في أن الوعي بأهمية فِعْل التربية والتعليم والمدرسة والتكوين هو جوهر أي اصلاح وتجويد، وأن تحديد كفايات المدرسين و الإطارات التربوية المهنية انطلاقاً من الخصوصية من ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/07/06
باعتبار انني من المنتدبين الجدد في سلك التعليم كاطار تربوي، كانت جائحة فيروس كورونا المستجد بمثابة الفرصة لمواصلة التكوين و دعم معارفي البيداغوجية. ولاشك في أن الوعي بأهمية فِعْل التربية والتعليم والمدرسة والتكوين هو جوهر أي اصلاح وتجويد، وأن تحديد كفايات المدرسين و الإطارات التربوية المهنية انطلاقاً من الخصوصية من ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/07/06