وزارة المرأة تطلق حملة تحسيسية حول التوقي من مخاطر الفضاء السيبرني
تاريخ النشر : 10:52 - 2018/08/01
في إطار التوقي والحماية من مخاطر الفضاء السيبرني وتجنب العواقب التي يمكنها أن تضر بالأطفال وتهدد سلامتهم البدنيّة والمعنوية، أطلقت وزارة المرأة والأسرة والطفولة وكبار السن حملة تحسيسية تحت شعار "التلفزة والأنترنات باهين في دارك... أمّا رد بالك لا يضروا صغارك".
وتـهـدف هـذه الحملة إلى مزيد نشر الوعي لدى الأولياء لحماية أطفالهم من مخاطر الإنترنت ومن سوء استعمال وسائل الاتصال الحديثة، وإلى تحسيسيهم بما يمكن أن ينجم عن الفضاء السيبرني من وقوع في بعض المواقع الخطيرة ومشاهد العنف واحتمالات الإدمان على الإنترنت.
وقد أطلقت الوزارة للغرض حملة توعوية على صفحتها الرسمية توضح اتباع قاعدة (3-6-9-12) التي وضعها عالم النفس سيرج تيسرون في سنة 2008 وتوصي بأربع معايير: لا شاشات قبل 3 سنوات، لا ألعاب فيديو قبل 6 سنوات، لا أنترنت دون مراقبة قبل 9 سنوات، ولا شبكات تواصل اجتماعي قبل 12 سنة.
هذا إلى جانب الانطلاق في حملة عبر الإرساليات القصيرة تضم رسائل توعوية بأهمية وقاية الأطفال من مخاطر الأنترنات.
كما تمّ في هذا الإطار إحداث لجنة وطنية تضمّ ممثلين عن مختلف الهياكل الحكومية المتدخلة إلى جانب الوكالة الوطنية للسلامة المعلوماتية والمعهد الوطني للاستهلاك وجمعية التربية المدنية.
وتتولى هذه اللجنة بالأساس إعداد مشروع استراتيجية وطنية لوقاية الأطفال من سوء استعمال وسائل الاتصال الحديثة والفضاء السيبرني تستهدف الأطفال والأولياء والمهنيين في مجال الطفولة والمهنيين في وسائل الاتصال الحديثة وكذلك الجمعيات العاملة في مجال الطفولة ووسائل الإعلام.

في إطار التوقي والحماية من مخاطر الفضاء السيبرني وتجنب العواقب التي يمكنها أن تضر بالأطفال وتهدد سلامتهم البدنيّة والمعنوية، أطلقت وزارة المرأة والأسرة والطفولة وكبار السن حملة تحسيسية تحت شعار "التلفزة والأنترنات باهين في دارك... أمّا رد بالك لا يضروا صغارك".
وتـهـدف هـذه الحملة إلى مزيد نشر الوعي لدى الأولياء لحماية أطفالهم من مخاطر الإنترنت ومن سوء استعمال وسائل الاتصال الحديثة، وإلى تحسيسيهم بما يمكن أن ينجم عن الفضاء السيبرني من وقوع في بعض المواقع الخطيرة ومشاهد العنف واحتمالات الإدمان على الإنترنت.
وقد أطلقت الوزارة للغرض حملة توعوية على صفحتها الرسمية توضح اتباع قاعدة (3-6-9-12) التي وضعها عالم النفس سيرج تيسرون في سنة 2008 وتوصي بأربع معايير: لا شاشات قبل 3 سنوات، لا ألعاب فيديو قبل 6 سنوات، لا أنترنت دون مراقبة قبل 9 سنوات، ولا شبكات تواصل اجتماعي قبل 12 سنة.
هذا إلى جانب الانطلاق في حملة عبر الإرساليات القصيرة تضم رسائل توعوية بأهمية وقاية الأطفال من مخاطر الأنترنات.
كما تمّ في هذا الإطار إحداث لجنة وطنية تضمّ ممثلين عن مختلف الهياكل الحكومية المتدخلة إلى جانب الوكالة الوطنية للسلامة المعلوماتية والمعهد الوطني للاستهلاك وجمعية التربية المدنية.
وتتولى هذه اللجنة بالأساس إعداد مشروع استراتيجية وطنية لوقاية الأطفال من سوء استعمال وسائل الاتصال الحديثة والفضاء السيبرني تستهدف الأطفال والأولياء والمهنيين في مجال الطفولة والمهنيين في وسائل الاتصال الحديثة وكذلك الجمعيات العاملة في مجال الطفولة ووسائل الإعلام.