ناجح بن جدو

تكفيرا عن ذنبها تجاه جرائم الـ"هولوكوست" ضدّ اليهود في الحرب العالمية الثانية ، ترتكب ألمانيا "محرقة جديدة" بانحيازها الكامل لل

مع دخول عمليات الابادة الصهيونية في غزة يومها الواحد والأربعين ، بدأت اهداف هذا الاجرام تنكشف شيئا فشيئا حيث تبيّن ان الكيان ال

 البعض يلوم الدول الغربية على اصطفافها مع الصهاينة على غرار الدعم الأمريكي والفرنسي والبريطاني الاعمى للإجرام الإسرائيلي في قطا

على ضوء الجرائم الوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني ، بدأت دول عديدة في العالم بتغيير مواقفها والقيام بإجراءات لعزل هذا الكيان

رغم مرور 35 عاما على إصدار الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات «وثيقة الاستقلال» التي أعلن فيها «قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصم

رغم المجازر المتوقعة التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة بعد عملية طوفان الاقصى  ، يجمع المراقبون ان المقاومة الفلسطينية قد حققت

 ارتفع منسوب الضغط الشعبي والسياسي والاعلامي داخل كيان الاحتلال  ضد رئيس حكومة بنيامين ناتنياهو للقبول بصفقة تبادل الاسرى التي

ينتهج الكيان الصهيوني سياسة الأرض المحروقة ضد قطاع غزة بشنّه لمئات الغارات الجوية العشوائية لخلق حالة تدميرية كبرى استهدفت المن

بعد يومين من إعلان الاجتياح البري لقطاع غزة المحاصر ، فشل الاحتلال في توغله البري العسكري واصطدم بمقاومة شرسة وكمائن عديدة ، في

رغم اشتداد المعارك بين المقاومة والصهاينة ، عرضت المقاومة على الاحتلال إطلاق  جميع المحتجزين  لديها مقابل تحرير جميع الأسرى من