عبد الحميد الرياحي

تونس والجزائر، شعب واحد في دولتين. ماض واحد، حاضر واحد ومستقبل واحد...

يوم غد الخميس لن يكون يوما عاديا في تاريخ الشعب الفلسطيني.

ما فتئ الكيان الصهيوني يتمدّد ويتمطّط إلى أن توغّل في منطقة شمال إفريقيا من بوابة التطبيع مع المملكة المغربية.

عند الحديث عن ارتفاع الأسعار واكتواء المواطن بلهيبها وتدهور قدرته الشرائية يقفز إلى الأذهان مباشرة دور المحتكرين والمستكرشين وم

تشغيل حاملي الشهائد العليا جرح ظلّ ينزف منذ أكثر من عشر سنوات...

في سياق سعيهم المحموم للعودة إلى قلب العملية السياسية بعد ان لفظهم الشعب وعطلت دورهم اجراءات 25 جويلية يستدعي بعض المنتمين إلى

إصلاح التعليم، عبارات يلهج بها كل التونسيين ويرددها الجميع على اعتبار أن التعليم هو حجر الزاوية في بناء الانسان على أسس صلبة وس

قبل حادثة اعتداء التلميذ على أستاذه بمعهد الزهراء جدت حوادث كثيرة وان كانت بدرجات متفاوتة من العنف والفظاعة.

مرّت يوم أمس الذكرى الرابعة بعد المائة لوعد بلفور المشؤوم...

كأن البيت العربي خال من المشاكل والخلافات العربية ـ العربية وكأن العرب قد فضّوا كل تجاذباتهم وصراعاتهم وقضاياهم حتى يتفجّر صراع