د. آمال موسى

لا ننكر أن هناك مواضيع غاية في الطرافة والدقة انتبه إليها العديد من الكتاب غير المفكرين وغير المختصين ولكن يبدو لنا أن اختيار ت

وأنت تتجول في مكتبات بيع الكتب وفي معارض الكتاب سواء في تونس أو في خارجها تلاحظ أنه رغم الأزمة التي يعرفها الكتاب اليوم خصوصا ف

احتفلت الاذاعة الوطنية بمرور ثمانين سنة على تأسيسها وهي مناسبة أردنا أن نستثمرها للحديث عن الإذاعة بشكل عام خصوصا أن العالم يحت

كل موضوع يخص الجنسين إنما يندرج ضمن مقاربة ثقافية كاملة ويخطئ من يعتقد أن الأمر لا يتجاوز القانوني أو غيره من مجالات الفعل الاج

إلى أيّ حدّ يسمح الواقع الاقتصادي اليوم بنماء نبتة الأمل؟  طبعا الأمل في الغد؟ وخاصة علاقة شبابنا بالأمل؟

إن المعطيات أهم شيء: أهم من الرأي والموقف والقرار وكل شيء.

قد نقبل بعض المعلومات لموضوعيتها ومصداقية أصحابها ومنتجيها.

    أعتقد أن ظاهرة إهدار الطاقات وعدم الاستثمار في العقول المنتجة للعلم والفكر والإبداع في بلداننا هو عين الفساد: بمعنى آخر، فإ

إن كثرة الحديث عن مواضيع معينة لا يعني البتة الإلمام بأبعادها كافة الشيء الذي يجعل من الحديث عنها منقوصا رغم كثرته.

تناولنا في مقال الأسبوع الماضي ما راج مدة من تلاسن وسب وشتم في بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي وذلك على خلفية ما جاء