بقلم: عبد المجيد شعبان

حمّام دم جديد في السودان...وما أكثر بِرك الدّماء في هذا البلد نتيجة عنَت الزعامات ..

عشرون سنة مرّت على سقوط العاصمة العراقية تحت جنازير دبابات الغزاة الأمريكيين ورحيل نظام صدام حسين...وفي الذكرى الأليمة تعتصرنا

ديموقليس شخصية أسطورية ابتكرها الفيلسوف الروماني "شيشرون" لحِكْمَة، حيث قال إن هذا الرجل كان من كبار حاشية الملك ديونيسوس الأول

في 30 مارس من كل عام، ومنذ 47 سنة ، يُحيي الفلسطينيون حيثما كانوا ذكرى حملت عنوانَ (يوم الأرض)، وكانت لفحة غضب، وأوّلَ صدام بين

 مَرَضان في أوروبا عزّا على المُداوي: الذّهنيّة الإستعماريّة ، وادّعاءُ العصمة والحكمة...

للحديث عن الهجرة بداية وليس له نهاية.

اتّفق المؤرّخون على أن "أبْرهة الأشْرم" حاكمَ اليمن من قِبَل ملك الحبشة بنى في صنعاء بيتًا سمّاه (القُلَيْس) ليحُجّ إليه العرب

شهد العالم  أسوأ مأساة إنسانية " منذ قرن" كما قال أحدهم: "العاصفة الزلزالية" التي ضربت جنوب تركيا وشمال سوريا...عشرات الآلاف من

احتضن الماريشال زائره بحرارة، من دون اهتمام بشرف النّجوم العسكرية فوق كتفيْه...

ليس رجمًا بالغيب لو قلنا إن القوى العظمى تحثّ الخطى نحو مواجهة ماحقة إذا ما واصلت السير في طريق التحدّي لكسر عظم بعضها بعضا، غي