بقلم: أحمد الحمروني

حثّ على التكافل الاجتماعي بتقديم العون بالجهد وبالآلة، مع توصية خاصّة باليتامى والمساكين وتحذير للمصلّين المتهاونين بأوقات الصل

هي القيامة للقرع المدوّي الذي يصاحبها بما نعرف منه الزلزال المحدّد في الزمان والمكان.

يقسم الله بثمرتي التين والزيتون وبجبل الطور وبمكّة باعتبار قيمتها وقداستها وخاصّة توافقها الإيقاعي في نهاياتها – نعتا أو منعوتا

تقابل السورة بين أصحاب المشأمة – من الشأم أي اليسار والشؤم – وأصحاب الميمنة – من اليمين واليمن – مقابلة تحثّ على التكافل الاجتم

يقسم الله بالسماء – ذات البروج  من النجوم المتخيّلة في أشكال تسمّت بها كبرج الأسد وبرج الميزان – كما يقسم بالقيامة على الانتقام

سورة مكّية مثل سورة النّبإ، ومنزلة بعدها. استهلّت بخمسة أقسام مثل سورة المرسلات.

الايات ( 37 – 40)  من سورة القيامة إثبات ذلك اليوم، يوم القيامة، بالمنطق والاستدلال العقلي – لا بالقسم – وذلك بمجرّد أن ينظر ال

لم يعد باستطاعتي العمل بنصيحة إيليا أبي ماضي فأبتسم بدل التجهّم إذ أرى السماء كئيبة والأفق داكنا إلاّ أن أتظاهر بالتفاؤل الكاذب

آياتها الأولى تدعو الرسول (ص) إلى التعبّد، خاصّة بقيام الليل.

نزلت بعد سابقتها سورة الحاقة. وتعلّقت هي أيضا بالقيامة والحساب إنذارا لكفّار ودعما للرسول والذين استجابوا لدعوته إلى الله.