بدرالدّين السّيّاري

شكّلت جولة القتال الأخيرة بين الفصائل الفلسطينية في غزة والكيان الصهيوني، وقبلها أحداث المسجد الأقصى وحي «الشيخ جراح» بالقدس، ا

يواصل الاحتلال الصهيوني عدوانه على القدس ومقدساتها وسكّانها ضاربا بعرض الحائط كل المطالب الدوليّة باحترام الوضع القائم في القدس

ترك تصريح إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس والذي وجّه فيه الشكر لإيران ثم قطر ولاحقا مصر استياء لدى الرأي العام التو

يأبى الكيان الصهيوني أن يحلّ السلام ولو ظرفيّا في الأراضي المحتلة وخاصّة القدس ليجدّد التأكيد مرّة تلو الأخرى أنه كيان دموي ووح

 أكد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، امس الأربعاء، أنه "لا سلام ولا أمن ولا اتفاق من دون القدس"، لافتا إلى أن "القدس مفتاح السلام

تحذّر عديد الأوساط الدولية من انفلات الأمور في الأراضي المحتلة لتصبح حربا واسعة النطاق في ظلّ الغضب الشعبي العربي العارم من عدم

واصل الكيان الصهيوني ارتكاب  جرائم بشعة ضدّ المدنيين متّبعا سياسية تدمير ممنهجة في قطاع غزة حيث عمد الى تدمير المستشفيات والطرق

لم تكن جولة التصعيد الأخيرة بين المقاومة والكيان الصهيوني كسابقاتها من الجولات، حيث أخذت هذه المرة بعدا جديدا على جميع المستويا

تتقدّم 3 ملفات بارزة مساعي تطبيع العلاقات بين مصر وتركيا والتي تجري بوتيرة سريعة خاصة من الجانب التركي وهذه الملفات هي الاخوان،

 مع ازدياد الضغوط  الداخلية والاقليمية والدولية عليها تجد أنقرة نفسها مجبرة على سحب مرتزقتها من ليبيا ولكن في المقابل تتمسّك با