إعــــــــــــداد : محمد الماطري صميدة

لا شك أن علاقة الشاعر عز الدين الشابي  بالزعيم فيها الكثير من المعطيات الدقيقة  التي يجب أن يسجلها التاريخ...طبعا للوفاء والذكر

طال الحديث وطال - وأتمنى أن لا ينتهي أبدا- بيني وبين شاعر بورقيبة الكبير عز الدين الشابي ...ولعل أجمل ما في هذه الحلقات هو حصول

ومازال الحديث الممتع متواصلا  مع صديقي العزيز عزالدين الشابي شاعر بورقيبة الكبير - وأنا مصر على تسميته  بشاعر بورقيبة الكبير وا

مازال شاعر بورقيبة الكبير الأستاذ عز الدين الشابي يتحدث إلي ويروي على مسامعي ما خفي من شخصية بورقيبة ووجهه الآخر ...وما زلت أست

ماذا سأكتب في هذه الحلقات - القادمة - وماذا سأقول...والكلام كثير والقول طويل؟ فهذه الحلقات التي سأبدؤها من اليوم نادرة جدا ...

لا أحد ينكر ما للثقافة من دور محمود في النهوض بالمجتمع...

جمعتني مكالمة هاتفية عبقة بالمحبة والذكريات والأسرار التي تنشر لأول مرة عن الزعيم بورقيبة مع المناضل محمد العمري الذي عارض سياس

الروايات والأحاديث عن الزعيم الحبيب بورقيبة لا تنتهي… تتناقلها الألسن وتقيمها العقول ولكنها راسخة في الوجدان وفي القلوب...

...وتتتالى الحكايات عن الوجه الآخر للزعيم بورقيبة ...وهي حكايات وروايات وأحاديث لا تنتهي تتناقلها الألسن والمواقف والمشاهد والو

في عيد النصر الأغر التاريخي عاد المجاهد الاكبر الزعيم الحبيب بورقيبة الى أرض الوطن حاملا لواء النصر وبشائر الاستقلال الداخلي .