إعداد :محمد الماطري صميدة

طبعا الشباب التونسي يتقد نشاطا ويحيوية..ويحتاج فقط هذا الشباب المتدفق إلى أذن تسمع وإرادة سياسية تساعد على تحقيق الأماني والأحل

مازال رحيل اميرة الحب و القلوب "ديانا" في نفق باريس بتاريخ31 أوت عام 1997، أثناء محاولة للهرب من المصورين لغزا كبيرا، وما زالت

والله بصراحة لا أجد الكلمات لوصف هذه المعاناة...سوى أنها وصمة عار على جبين الجميع دولة ومسؤولين ووزراء وإدارات معنية حين تتجاهل

مع الليدي ديانا نواصل الإبحار...حيث الحب والجمال والإنسانية الرفيعة...وحيث السلطة والجاه وعالم الأمراء...وما يحدث وراء أبواب ال

كانت جميلة ورائعة وحزينة !...كانت أميرة الإنسانية...وأميرة الحب ...وأميرة العشق...وأميرة كل شيء …كانت وما أجمل ما كنات !

هذه قصة جميلة ورائعة  يرويها المربي المنصف البرهومي )والد البطل العالمي في الكيك بوكسينغ عصام البرهومي( ولقد أدمعت عيناي حين سم

يواصل الدكتور والباحث  التونسي حمادي بن ميم الإبحار في بحر العلم الواسع وإصدار الكتب ...وهذه أعمال خالدة تحسب للرجل ...يجب أن ن

ننهي اليوم هذه الحلقات عن ماكرون وحبيبته ومعلمته بريجيت...ولقد عشنا وقتا مع هذا الحب الأسطوري الذي رآه العالم بأم العين  وما زا

تواصلا مع حلقة الأمس حول دور الأب في حياة الرئيس الفرنسي ماكرون...تبين من خلال تقرير نشرته صحيفة «لوموند» الفرنسية أن نقاط أبوي

ماكرون، هولاند، ساركوزي...