مـــن الواقـــع .. هو وهي ...والصورة الأخيرة !

مـــن الواقـــع .. هو وهي ...والصورة الأخيرة !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/04


كنت أجلس مع أحد أصدقاء العمر في سيارته وكان رذاذ المطر يتساقط على بلور السيارة ويحدث فيه مسارب مائية أشبه بالدموع السائلة على الخدود ! وللمطر رونق خاص نراه في قطراته العذبة ونستشعره في رائحته الفوّاحة التي تشعرنا بالأمل ، فتجدنا ننتظره بفارغ الصبر لينشر على وجه الأرض تفاؤل من نوع ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/04

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 بعد ثلاث سنوات من الانتظار نجح « الكتّاب التونسيين الأحرار  ببنزرت « برئاسة  الناقدة منية قارة ب
07:00 - 2025/09/11
في ديوانها السابع عشر (أنا من رأى) تحلّق الشاعرة العراقية ساجدة الموسوي أو ( نخلة العراق  ) كما ي
07:00 - 2025/09/11
لعلّ أصعب ما لا يمكن للمرء احتماله هو الانتظار.
07:00 - 2025/09/11
تصلني بعض الكتابات أقلام لم نسمع عن سطوتها في السّاحة الثّقافية تذهلني  في دقّتها وسلاستها وسلامت
07:00 - 2025/09/11
«المثقفون يبدون محاربين أكثر ممن هم مفكرين يتأملون بهدوء وراء طاولات عملهم.» (داريوش شايغان) 
07:00 - 2025/09/11
مرّ دمي والموت يرصد أعظمي بشر على حجر على شجر قضوا
07:00 - 2025/09/11
 رواية " قُبلة الطفل " للكاتب معاوية الفرجاني الرواية الفائزة بجائزة محمد العروسي المطوي للسرد ال
07:00 - 2025/09/11